بيان مثقفين فلسطينيين لدعم الثورة السورية ضد نظام الطاغية الأسد وعصاباته

ألف تحية لكم ولكل من يقف ضد الظلم والاضطهاد ، تحية لكم ولكل من يصرخ بوجه السفاحين والجلادين ، تحية لكم ولكل من يكشف زيف الحاكم وزيف ممانعته ومقاومته للعدو الصهيوني وأمريكا ويعلن أنه مع الشعب وإرادته في الحرية والكرامة والديمقراطية .

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هو الي باع الارض في فلسطين موغريبة عليه هذا الموقف؟ثم كيف تبررون ان هذا الموقف ليس طائفيا تحت ستار علماني ذاك لان كل هولاء الكتاب بلاستثناء هم وقفوا الى جانب صدام وتلقوا معونات منه فلماذا الان؟هل الان صدام كان سنيا والثوار كانو شيعه؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الغريب ان الكاب احمد ابو مطر كان من مؤيدي صدام اصناء حربه ضد ايران وكان يتردد على مهرجانات الدعم الشعبي التي يقيمها صدام وما تورط صدام في قضية احتلال الكويت حتى بداء ينكر له ويولف الكتب ضده بدعم الدول الخليجية جاله حال وليد ابو ظهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذاكان هؤلاء هم المبدعون الفلسطينيون فنحن بالتأكيد عائدون

إرسال شكوى على هذا التعليق          42 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ الكريم واعد فيصل
أنا المواطن أحمد ابو مطر، أؤكد صراحة أن ما قلته هو كذب وتلفيق، وأتحداك أن تثبت أنّ لي مقالة واحدة في مديح الطاغية صدام، وأتحداك أن تثبت أنني حضرت أي لقاء أو ندوة من ندوات صدام ومنها لقاءات المربد..فهذا تاريخ لا يمكن لأحد أن يخفيه..وكل زملائي في جامعة الصرة يعرفون أنني تركت العمل بالجامعة عام 1981 كي لا أدخل في جوقة داعمي قادسية صدام..والسلام على من يقول الحقيقة ويبتعد عن الافتراءات

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ واعد فيصل
تحياتي..أنا ألمواطن أحمد أبو مطر، أقولها صريحة أنّ كل ماذكرته تلفيقات وأكاذيب، وأتحدى أن تثبت أنني كتبت سطرا واحدا في مديح ودعم الطاغية صدام، أو حضرت لقاء أو ندوة من ندواته بما فيها لقاءات المربد..وكل زملائي في جامعة البصرة يعرفون أنني تركت العمل في الجامعة عام 1981 كي لا أضطر للإنضمام لجوقة داعمي قادسية صدام..وهذا تاريخ لا يمكن إخفاءه، وتلفيقاتك لا يمكن إثباتها أو تفضل بإثباتها بالدليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          65 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ واعد فيصل
تحياتي..أنا ألمواطن أحمد أبو مطر، أقولها صريحة أنّ كل ماذكرته تلفيقات وأكاذيب، وأتحدى أن تثبت أنني كتبت سطرا واحدا في مديح ودعم الطاغية صدام، أو حضرت لقاء أو ندوة من ندواته بما فيها لقاءات المربد..وكل زملائي في جامعة البصرة يعرفون أنني تركت العمل في الجامعة عام 1981 كي لا أضطر للإنضمام لجوقة داعمي قادسية صدام..وهذا تاريخ لا يمكن إخفاءه، وتلفيقاتك لا يمكن إثباتها أو تفضل بإثباتها بالدليل

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا سوريا؟ اما كان الاولى النأي بانفيكم عن قضية لازال السجال الداخلي فيها غير واضح والشعب منقسم بين مؤيد ومعارض اما وان قذفتوا بانفسكم في المعمعة فمن حقنا ان نسأل ماذا يختبي وراء هذا البيان؟هل هو نبل المبادى ومساندة الشعوب؟طيب اين بيانكم من ثورة البحرين؟حقوق الشعب والمراءة والاقليات في السعودية ؟الاضطرابات في المغرب والاردن؟المثقف والنبيل والاديب عندما ينخرط بموقف سياسي يجب ان يكون حياديا موالي لمعايير واحدة لايفصلونها على مقاسهم وعلى مقاس من يدفع اكثر

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هؤلاء هم نحن المثقفين الفلسطينيين الذين لا نبيع ضمائرنا بالوعودات الفارغة. كل التحية للموقعين على البيانوشكرا للأخ أحمد أبو مطر. وإنها لثروة حتى الحرية لسوريا وفلسطين ولكل البلاد العربية.
شكر مرة أخرى

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول انك تركت العمل عام 1981لانك رفضت ان تهتف للقائد وحربه ضد ايران فما الذي عاد بك
عام 1984 إلي بغداد ، وضمن وفد رسمي لإتحاد الكتاب والصحفيين الفلسطينيين؟هل يعقل هذا من اجل ماذا عدت الم تخشى على نفسك وانت تدعي انك غادرت الجامعة لانك لم تهتف لصدام وحربه ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مطركم جاء متأخر فلن ينفع بل يضر
صمتم خمسة اشهر عن مواكبة الثورات واليوم تريد ان تلحق بأذيالها
لا تقول كنت تفكر او تنضر او مشغول بهموم الثوار
المثقف الفلسطيني بريء من هكذا طرح فج
سيضهر من بين طلاب جامعة البصره من يقول الحقيقه عنكم وما كنت عليه وسأتطوع انا للبحث عنهم والأتصال بهم وهي دعوه لهم لتقييم احمد مطر ونشر ما يعرفون من امور علميه وغيرها

إرسال شكوى على هذا التعليق          94 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي وتقديري
يا صديقي لم أسكت ولم أتغاضى عن هذه الثورات العربية الشريفة..كان أول مقال لي كتبته في الرابع عشر من يناير 2011 بعنوان..بن علي الثاني بعد تشاويسكو..وبعد ذلك تتابعت مقالاتي عن الثورة التونسية والليبية والمصرية والسورية، ومجموعها حتى الآن يزيد عن 15 مقالة..وتستطيع التأكد من ذلك بالدخول لموقعي على الرابط التالي
www.dr-abumatar.net
وهي تنشر في موقعي بعد نشرها في مواقع معروفة..أؤيد بحثك عن طلاب من جامعة البصرة، لأنني متأكد من مواقفي..فلم أكتب كلمة واحدة تأييدا للطاغية صدام..وشكرا لك آملا لك النجاح في بحثك فأنا مع كشف الحقيقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا صديقي العزيز..أنا لا أريد أن أدعي البطولة..نعم تركت العمل في الجامعة كي لا أضطر للكتابة مديحا لقادسية صدام، ولكن في الوقت نفسه لم أكتب ذلك الوقت نقدا له أو هجوما عليه وعلى قادسيته. ونعم عدت في عام 1984 مع وفد الاتحاد العام للكتاب الفلسطينيين مع الزميل المرحوم رئيس الاتحاد آنذاك حنا مقبل ، ولم أخف على حياتي فهي دعوة رسمية ولم أكن قد كتبت كلمة واحدة هجوما على صدام آنذاك وفي الوقت نفسه لم أكتب كلمة مديحا له..هذه الحقيقة يا أستاذي الكريم

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مع التقدير لكافة الموقعين ،ما هذا البيان الذي يبدأ بأسمه وينتهي باللعنة ..؟ إذا كان هذا رأي الأغلبية حسب تعليق أحدهم .. فما على الأقلية سوى اللعنة رغم أن هذه الأقلية لا تؤيد هذا ولا تؤيد بالمطلق ذاك . ضد القمع والديكتاتورية لكن أيضاً ضد تمرير مشروع البزنس الديني خلف يافطة الديمقراطية. مع التقدير

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا شك أن صمت المثقفثين كلام، من حيث هم قوم لا يحسنون الصمت في العادة. لا شك أن صمت مثقف عن تأييد الثورة لا يمكن أن يكون حياداً، فنحن نعرف جميعاً أن على المثقف أن يعلن موقفاً من قضايا الحرية على وجه الخصوص. أما تمرير مشروع البزنس الديني باسم الديموقراطية فنحن ضده على طول الخط. نعم للديموقراطية والعلمانية والدولة المدنية وحق المواطنة المتساوية. هذا ما نريده لسوريا ولكل بلاد العرب. أما أن يخوفنا الناس من مشروع البزنس الديني المتوهم لنقبل بالطغيان الأبدي، فلا أظن أحداً يطالب بهذا. على الأقل صراحة. إن من يصمتون على دوس الدبابات على الناس تحت أية ذريعة لا يمكن لهم أن يجدوا لهم أمام التاريخ عذراً. أظن الجميع يواقفق على هذا. شكرا وتحياتي مرة أخرى
د. خضر محجز

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي خضر المحترم تحية لك نقطة إعتراضي الرئيسة هي أن هذا البيان في صيغته المنشورة ليس بياناً سياسياً بل منشور ديني لا علاقة له لا بالديمقراطية ولا بالعلمانية. ولا بالدفاع عن المواطن السوري . ولا يصلح بياناً لإستقطاب مثقفين . خاصة عندما تصبح إطلاق اللعنات هي الحل . ..هل هذا معقول .؟بالنسبة لي موقفي معروف ..لكني ضد تجيير المواقف لصالح إتجاه ديني . أما إتحاد الكتاب والصحافيين وليس الأدباء الموجود في دمشق فهو موضوع أخر شأنه شأن كافة الهيئات النقابية الفلسطينية الشكلية الأخرى فهل هناك عمل نقابي فلسطيني مستقل خارج إطار الكوتا ..؟ وخارج إطار التقاسم الوظيفي مثل معظم منظمات المجتمع المدني التي لدينا وهي عبارة منظمات شحادة وطنية لا أكثر.. وحتى الفصائل تحول أغلبها الى منظمات للإيجار . مع الشكر لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---