الأخ واعد فيصل تحياتي..أنا ألمواطن أحمد أبو مطر، أقولها صريحة أنّ كل ماذكرته تلفيقات وأكاذيب، وأتحدى أن تثبت أنني كتبت سطرا واحدا في مديح ودعم الطاغية صدام، أو حضرت لقاء أو ندوة من ندواته بما فيها لقاءات المربد..وكل زملائي في جامعة البصرة يعرفون أنني تركت العمل في الجامعة عام 1981 كي لا أضطر للإنضمام لجوقة داعمي قادسية صدام..وهذا تاريخ لا يمكن إخفاءه، وتلفيقاتك لا يمكن إثباتها أو تفضل بإثباتها بالدليل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان مثقفين فلسطينيين لدعم الثورة السورية ضد نظام الطاغية الأسد وعصاباته / أحمد أبو مطر
|