يا صديقي العزيز..أنا لا أريد أن أدعي البطولة..نعم تركت العمل في الجامعة كي لا أضطر للكتابة مديحا لقادسية صدام، ولكن في الوقت نفسه لم أكتب ذلك الوقت نقدا له أو هجوما عليه وعلى قادسيته. ونعم عدت في عام 1984 مع وفد الاتحاد العام للكتاب الفلسطينيين مع الزميل المرحوم رئيس الاتحاد آنذاك حنا مقبل ، ولم أخف على حياتي فهي دعوة رسمية ولم أكن قد كتبت كلمة واحدة هجوما على صدام آنذاك وفي الوقت نفسه لم أكتب كلمة مديحا له..هذه الحقيقة يا أستاذي الكريم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بيان مثقفين فلسطينيين لدعم الثورة السورية ضد نظام الطاغية الأسد وعصاباته / أحمد أبو مطر
|