المعارضة السورية أمام تحدي إسقاط النظام

دكتوري العزيز كلما ما ذكرته موضوعي وحقيقي وهو مجرد تحليل علمي جيد وطالبنا به منذ البدايه وازيد هناك الكثيرون اهملتهم وهم الذين تركوا احزابهم لاسباب معروفه من تبعية احزابهم وتخلفه ودكتاتوريتها الخ اني ادعوك انت شخصيا وكل الوطنين من يساريون وقومين الى مبادرة حقيقه لتجميع هذه القوى في الداخل والخارج تحت شعار واحد انهاد سلطة الحزب الواحد والحريه لشعبنا .واذا لم نخطو جميعا وبسرعه لنذهب الى مزبلة التاريخ.للااسف المعارضه ورموزها يبحثو اعن مكاسب ضيقه وشخصيه والا لن يتركواشعبهم يذبح ويتخبط وحيدا.اناشدك من جديد وكل وطني الى هذه الخطوة .وشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد بعثت لكم اكثر من تساؤل.ارجو الاجابه كيف ترسل اليكم المقلات مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هناك مثل شعبي يقول -الرمد أحسن من العمى- فرمد النظام أفضل 100 مرة من العمى الذي سيصيبنا في حال وصول السلفين الى الحكم بسورية بطريقة مباشرة أو غير مباشرة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

by Rafael Bishara on Wednesday, June 8, 2011 at 8:58am
الأخ العزيز، الأستاذ برهان غليون:
بعد التحية الإنسانية، الوطنية، الطيبة، اللائقة بشخصٍ بمقامك، أقول:
قد يختلف السوريون كثيراً بتقويم الإنجازات والإخفاقات، وقد يتباينون بالآراء والتحليلات، وقد ينجرُّ الكثيرُ منهم وراء العواطف والشائعات، لكنني لا أظن أنَّ أحداً منهم يمعن في ظلم بلده وهو بكامل وعيه!
وبناءً عليه، يمكننا أنْ نجتمع على شيء عظيم هو -حب الوطن-، الوطن الذي هو ملْك للجميع ويتسع للجميع، ويمكن لهذا الشيء العظيم ــ بعدها ــ أنْ يُوحِّدنا ويرتقي بنا!
ليست الوطنية في الانتماء إلى جهة ما أو حزب ما أو فِكرٍ ما، وإنما -حب الوطن- والسعي الحثيث النبيل المُتقَن لإعلاء مجده..
ليست -الحرية- بالاحتجاج والانتفاض والثورة بقدْر ما هي شعور وجداني داخلي (ذاتي)، وممارسة إنسانية وطنية صادرة (خارجية). فليس بمقدور أحدٍ منحها للآخَرين، كما لا تُسلَب -الحرية- من أحد، فالحرُّ حرٌّ وإنْ قيّدته قيودُ الأرضِ!
نعم، هناك قيود مرفوضة كتلك التي تكمُّ الأفواهَ عن صالح الكلام، وهناك قيود موجودة على بعض -الحِراك المشروع-.. لكن ــ يقيناً ــ -الحرية- التي نكتنزه

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

قد يختلف السوريون كثيراً بتقويم الإنجازات والإخفاقات، وقد يتباينون بالآراء والتحليلات، لكنني لا أظن أنَّ أحداً منهم يمعن في ظلم بلده و يمكننا أنْ نجتمع على شيء عظيم هو -حب الوطن- -!
أنا أُقرُّ أن هناك ظلم حَصَلَ، لكنني مؤمن ــ كل الإيمان ــ ببلدنا الكبير -سوريا- وبكم وببقية الإخوة والأخوات السوريين.
ووعي الشعب السوري العظيم بعمومه وإخلاصه بمجمله من جهة أخرى، أكبر من كلِّ تحدٍّ ومؤامرة؛ كما ليست -القيادة السورية- ــ التي جنَّبت البلادَ أعظم المخاطر في كل سنوات الاستهداف والتآمر الشداد ــ قيادةً بعيدةً عن ضمير شعبها وأمتها، ولا معزولة عنه، ولا فقيرة في إمكاناتها المحلية والإقليمية والدولية، وإنما قيادة شعبية حكيمة قادرة متجددة..
لم تلجأ -الدولة- في سوريا إلى -القمع الوحشي- كما يُقال، أو: -الحل الأمني- حسب بعض التسميات، وإنما عالجت الحالةَ المستجِدَّة في البلاد، والمتطورة،

إرسال شكوى على هذا التعليق          160 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التعليقان اللذان وردا باسمي منقولان عن مواطن سوري حر

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحريه يا دكتور روفايئل نسبيه.عن وطن تتكلم كان مصادر من حزب واحد وبالحريه والمواطنه بعد اربعين عام اصبحنا امام عائله مالكه متحالفه مع برجوازيه كمباردوريه متوحشه عابره للطوائف الغت حتى دور الحزب والموطن .وشعاره ام نحن او االدمار.لنفرض ان هناك سلفيه تكفريه اليس من مسؤلية الرئيس ان يدعو منذ البدايه الى مؤتمر وطني عام ومع الشعب لنتصدى جميعا للمؤامره .لقد قمع الوطنيين وزجهم في السجون .مارايك باختصار وطن بشخص حريه؟سوريه واقتصادها مباح لبضع من الفاسدين حريه؟ اين تكمن الطائفيه بمجل المطالب الشعبيه؟لن يرى التاريخ ريئس يقول انه معارض ويقف مع شعبه بالمطالبه باصلاح حريه.يقمع الشعب لان شعبه لايريد الصلاح ولا الحريه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنت لا تزال حرا . فاذهب الى الحوار .الوطن الذي تحبه يدعوك فلا تتأخر .... هكذا تبنى الأوطان وليس بالقتل والتعامل (أن لم نقل التآمر) مع دول أجنبية تدين بالولاء لإسرائيل. .... الهدف من كل هذه المشاكل هو لجم حزب الله ليتسنى لهم ضرب المنشآت النووية لإيران.....المعارضة أداة لذللك . فكروا بالأمر مليا . لماذا اليوم إذا كان النظام على رأس الحكم منذ اربعين سنة . يريدون ضرب إيران ومنع صواريخ حزب الله من أن تدك اسرائيل. . هذه هي المؤامرة . فيا ليت المعارضة تعلم ذلك . ولكن عبد الحليم خدام ورفعت الأسد يعلمان . صدقوني . المعارضة تعمل لصالح الغرب وأمريكا واسرائيا والدول العربية لضرب منشئات إيران النووية . أمر واضح وضوح الشمس . ويا للعجب إن لم تكن المعارضة تعلم ذلك

إرسال شكوى على هذا التعليق          123 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور روفائيل اعذرني لتدخلي بالحوار . يبدوا لي انك على علم كيف تبنى الاوطان. وتعلم ايضا ان شعب ذليل ومداسة كرامته لا يبني وطنا حر . ولا اعتقد ان السياسة الخارجية السورية لم تكن لتصمد تلك الفترة الطويلة لولا قوة شعبها، الى ان وصل النظام الى ما هو عليه الان من محسوبيات وتسلط عصابة سارقين على الحكم . عندها قال الشعب كلمته -الشعب يريد اسقاط النظام- المعارضة السورية ذات امتياز بعدم اعتمادها على قوة اجنبية . اعتمدت على سلميتها وطالبت بشعارات محقة . وهذه المرة الاولى التي يصطدم بها النظام بمعارضة شباب لديهم من الجرأة ان ينزلوا الى الشارع ويقولوا كلمتهم . واعتمد النظام كسابق عهده استخدام العنف لقمعهم . وما رواية العصابات المسلحة الا ابتداع لالقاء القبض على تجار المخدرات والاسلحة محاولا الصراع معهم وملصقا التهم على المحتجين السلميين ورع الشعب بشبيحته . اما المؤامرة الخارجية فهي فزاعة اخرى يستخدمها النظام . ولو اراد المتأميرين قلب النظام لقاموا بذلك من داخل النظام حيث التربة خصبة لوجود العملاء .

إرسال شكوى على هذا التعليق          126 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لست من الإخوان المسلمين ، كما أنني وكما يعرف الجميع لا أنتمي إلى أية جماعة ولاحركة ولاحزب ولامجموعة سياسية أو دينية ، ولكنني أظن يادكتور غليون أنك ظلمت المعارضة وظلمت المعارضة الإسلامية بالذات ، سواء في ذلك الإخوان المسلمون أو الشخصيات الإسلامية المستقلة
ومع تأكيدي على بالغ الاحترام والتقدير الذي يكنه لشخصكم الجميع ، وأنا منهم ، أظن أن فيم تفضلت به في قناة الحوار يوم 6.6 ، وفي هذا المقال الذي نشرته لكم الجزيرة .نت في نفس التاريخ ، كنت قد ظلمت المعارضة السورية ، أو على وجه الدقة جنين المعارضة السورية الذي بدأ يتشكل على ضوء هذه المؤتمرات الثلاث ، التي كان دورها الإعلامي أكبر بكثير جدا من إنتاجها السياسي ،
ذلك أنها وفرت المناخ الأولي والتربة المبدئية لبلورة الأفكار عن العمل السياسي وعن المعارضة وعن سورية وعن متطلبات المرحلة وعن أنفسنا
ودليل هذا النجاح الإعلامي ..هذا الجنون المركز الذي أصاب أبواق النظام فيم يتعلق بمؤتمر بروكسل بالذات ، والذي ركزوا عليه بشكل كبير جدا باعتباره مؤتمرا إسلاميا تعقده قوى الظلام والتخلف والرجعية والعمالة لتعيد سورية إلى عصر ماقبل التاريخ بمساعدة العسكر والخون

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شرف عظيم المقاومه وانتصارها هي من ساعدت على فضح النظام وفضحت اكاذبيه منذ اربعون عام لم نستطيع تحقيق التوزان المزعوم.والنظام هو من صنع مصاصين دماء الشعب خدام ورفعت نهبو ا الشعب وقتلوه والان النظام صنع لنا رامي وغيره من الفاسيدين وجبهه داخليه مفككه ونكتشف بعد عة سنين انهم عملاء كغيرهم .طبيعة النظام الدكتاتوريه وعياب المحاسبه واعلام غير حر هو من صنع خدام ورفعت ورامى وغيرهم .نرفض اي تدخل خارجي لانه سياتي بالاسوء.ولعلمك المقاومه هي ضماننا الوحيد لان ثقافة المقاومه هى السبيل الوحيدلتحررنا وتقدمنا.انستطيع قهر اسرايئل بشعب مقهور . لانعتمد الا على قوة شعبنا وقواه الحيه هى الكفيله بتقدمنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          112 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

انريد نفهم اي من الفقراء سيستفاد من التغيير لكان استفاد فقراء مصر حيث ذات السياسة الاقتصادية التي انتهجها حسني مبارك ينتهجها عصام شرف فيااخوان هي كلها لعبة وشهوة للسلطة والمال ثم اي انتخابات او المصادقة على دستور جديد في ضل هذا الخواء الفكري ولنا في دستور العراق صورة عن التربص الديني السلفي باحتكار السلطة عبر تضمين الدستور نصوصا تمنع التحول العلماني الديمقراطي تحت حجة الاصالة وقداسة الشريعة في وقت لايستحون انهم وصلوا للسلطة عبر الامريكان

إرسال شكوى على هذا التعليق          151 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عفواً سيدة نوال هل لك أن تنورينا وتوضحي لنا كيف خدم ويخدم الاخوان المسلمون والمعارضة الإسلامية والشخصيات الإسلامية المستقلة سوريا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تريد يا روفائيل تجميل القبيح؟ أليس من العيب أن تقول (لم تلجأ -الدولة- في سوريا إلى -القمع الوحشي- كما يُقال، أو: -الحل الأمني- حسب بعض التسميات، وإنما عالجت الحالةَ المستجِدَّة في البلاد، والمتطورة)؟ هل كان الأطفال في درعا الذين كتبوا على الجدران بحاجة للمعالجة باقتلاع الأظافر والحرق؟ هل طلب الحرية والكرامة هي الحالة المستجدة التي حار النظام المافيوي بالتعامل معها؟ ... أنت يا ابني تسوِّق النظام وتبرر وحشيته ولهذا فأنت شريك في الجريمة. وبالمناسبة الوقت الآن للعمل لا لكتابة الشعر

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخ برزات زخور
رجائي أن تقول لي كيف تبنى الأطان . وأيضا كيف تهدم الأوطان. المعارضة تهدم الوطن عندما تحمل السلاح وتقتل أفراد الجيش. ثم تتهم الجيش بقتل أفراده. طريقة هتلرية معروفة.
تقول لي عدم اعتماد المعارضة على قوة أجنبية . ألا ترى كل جيوش العالم الإعلامي تهجم على سورية . ويحاولون بشق النفس استصدار قرار من مجلس الأمن لضرب سورية كل يوم قضية جديدة: ساعة حقوق الإنسان وساعة منشأة نووية . أرجوكم أن تكفوا عن إظار أنفسكم بمظهر . المطالب بالإصلاح والحرية . كلام فارغ . أنتم تريدون أن تحكموا البلاد ....
وتقول اعتمدت المعارضة طريقا سلميا . أخي هل أنت في كوكب آخر أم تريدني أن أكون حمارا لأصدقك
الرجاء أن توافونا بكلام فيه مقدار ذرة واحدة من المصداقية ولا ترددوا كلاما عفا الدهر عنه ولا يقنع حتى الأطفال.

إرسال شكوى على هذا التعليق          166 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول أن المعارضة فضحت النظام وكأن المواطن السوري العادي بكل هذا الغباء ولا يعرف ما يدور حوله فجاءت المعارضة لتشرح له الأمور.... نحن نعلم كل شيء سلبا كان أم إيجابا . ولكن الإيجابي لا يراه أحد منكم مع الأسف...وتتخذون من الحرية راية لكم . فوالله لو استلم من ينادي بالحرية الحكم الآن لأصبح أكبر دكتاتوري . وفي التاريخ قصص كثيرة تشهد على ذلك.

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد نوهت على أن الكلام الذي تعلقين عليه منقول. ومع ذلك أسألك . لو كنت أنت في الحكم . هل تتركين الشعب يقتل وأت تتفرجين . لا بد من فرض القانون والنظام . لقد حدثت أخطاء كما في كل الدول المتقدمة . فهل ما حدث بأبي غريب شيئا عاديا وليس خطأ ؟؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية طيبة .... نعم يا دكتور هناك ضرورة ملحة لإطار سياسي جامع , وهذه الضرورة تقف عند كثير من السوريين - حتى الآن - عند حدود الرغبة , طاقة كامنة هائلة تحتاج فقط تفعيلها لتكون ضمن المسار المطلوب المرغوب المنتج , للامانة وبعد معالم الفشل التي وجدتها من خلال التواصل المباشر الذي يحتاج زمنا طويلا ليس متاحا في هكذا ظرف تاريخي استثنائي , وبغياب أية مبادرات صريحة صارخة واضحة المعالم , كان لا بد من المبادرات الشخصية , و أحيلك الى هذه الصفحة بانتظار الاستفادة من رأيكم .... مع خالص مودتي
http://www.facebook.com/?ref=home#!/pages/%D8%B3%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7-%D8%AD%D8%B1%D9%83%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B3%D8%AA%D9%82%D9%84%D8%A7%D9%84-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A/204986332859938?sk=info

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنظمة الاستبداد والإجرام وضعت شعوب المنطقة أمام خيارين -إما خيار العار وإما خيار الرعب - فإما أن تبقى سجين في معتقل كبير يسمونه وطن مع رضوخك وانصياعك وتنازلك حتى عن حقوقك كسجين ((هذه ليست مبالغة , فوضع المجرمين السجناء وصيانة حقوقهم في أي سجن من سجون الدول المتحضرة أفضل بكثير من وضع أبناء الوطن الأحرار الشرفاء )) إما أن تقبل أن تكون مجرد من أبسط حقوقك ككائن وليس كإنسان - فحتى مكرمة السماح للناس بالاستمرار بالحياة بيولوجيا وبشكل مزري ومخجل معرضة للسحب بأي لحظة من خلال الإلغاء الكلي وبالمعنى الحرفي للكلمة من خلال فعل القتل , هذا هو خيار العار , وللشعوب أن تختار بينه وبين خيار الرعب المتمثل في زجهم في ساحة معركة أرضها مليئة بكل أنواع الألغام وسماؤها مفتوحة على كل أصناف الموت وهواؤها مرشح لكل احتمالات التلوث ..... بين هذا الرعب وذاك العار , يبدو أن الشعوب اختارت وفضلت الرعب كونه يحفظ لهم حقهم بالحلم وبالأمل

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اولا انا لم اقل المعارضه فضحت النظام قلت المقاومه ان انتصار المقاومه 2006 الاستراتجي عرى اسرايئل وفضح معها الانظمه العربيه وكشفت لنا ضعف نظامنا الممانع الذي سخر كل مقدرات سوريا طيلة اربعون عاما بحجة التوازن الاستراتجي اتريد شعبنا ان ينتظر قرن آخر.حتى حزب البعث غيب عن السلطه واصبح مصيرنا بيد عائله حاكمه ومحسوبيوها وفاسديها حول بلدنا الى مزرعه.المؤامره موجوده ولكن كيف التصدي لها بقمع الشعب ونهب خياراته وعبادة الرئيس ليل نهار وزج الوطنيون والمثقفون في السجون .لايا عزيزي الشفافيه بكل شئ والحريه تحت سقف الوطن وقانون يحمي الجميع ويحترمهم ولايلغي احد ويكفل العداله الاجتماعيه للجميع.سوريا بكل طوائفها وقومياتها وهذا التنوع الجميل تكون اقوى واصلب وامتن بصد كل المؤامرات والمشاريع الامريكيه والاسرايئليه وفضح كلمن يتعاون معها.العلم والتاريخ يقول التغير وحده يضمن التقدم والبقاء.

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

التناقض الواضح في مقال الدكتور وراءه إيمانه العميق بضعف المعارضة السورية وضعف الحركات الاحتجاجية السلمية وتفرقها وعدم قدرتها على تكوين راي عام يحميها ، مما إدي سريعا لظهور الحركات السلفية المسلحة لتحقيق مالم تستطع الحركات التظاهرية تحقيقه ، فالدكتور يكرر في اكثر من موضع ان الشعب السوري انتفض على حكم النظام ويقول في مكان آخر لا يبعد سوى اسطر عن الاول ان القطاعات التي احتجت محدودة ، والديماغوجية تتضح عندما يحاول فهم لماذا لايبادر العرب الى إدانة النظام ، هل يستطيع الدكتور ان يجيبني من يقصد بالعرب ولماذا لم يذكر او يدين عمل المجموعات المسلحة التي تقتل افراد الجيش كائنا من كانت ، هذا النوع من المعارضات هي التي تودي بالدول الى التقسيم والتهميش

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سؤالك ياسيدتي كيف خدم ويخدم الإسلاميون والمستقلون والمعارضة الإسلامية سورية، سؤال خطير جدا ، يحتاج منك غلى مراجعة أفكارك الديمقراطية ، وتصوراتك عن الحرية وحقوق الإنسان ، ومبدأ التعددية ، وعلاقتك مع الآخر ، خاصة إذا كان هذا الآخر الذي تتحدثين عنه يشكل الاغلبية الكبيرة من مكونات المجتمع ، إنه سؤال أثار اهتمامي جدا ..وسافرد له بحثا كاملا ، لكنني أنصح باديء ذي بدء ، أن تتفضلي بالتكرم بالبحث عن أسماء بعض المستقلين من الإسلاميين ومراجعة ماكتبوا وماقالوا ومافعلوا وماقدموا ليس من أجل سورية فحسب بل من أجل الامة كلها من المحيط إلى الخليج، ولعل بعض ماقدموه يمكن اختصاره في مسألة الحفاظ على الهوية التي هي أهم مسألة تواجه المنطقة إلى جانب قضية الحرية

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أولاً من يقتل الشعب السوري هو النظام السوري نفسه وكلمة نظام تبدو ضبابية هنا ولذلك أحدد بشار الأسد وأفراد العصابة الذين ورثوا سوريا كمزرعة من مجرم الحرب حافظ. التاريخ يعيد نفسه ومجزرة حماه تعاد على نطاق أوسع على أمل أن تقضي الشراسة اللا أخلاقية التي يبديها النظام على ثورة الشعب الطامح لاستعادة أبسط حقوقه المسلوبة في وطنه. من يطلق النار يطلقها بأمر مباشر من بشار وماهر وآصف و..و... .على كل هناك قول في الانكليزية
Two wrongs dont make a right
هذا يعني ببساطة أن ما حدث في أبو غريب أو ما يحدث ضد الفلسطينيين أو جنوب اللبنان أو في أي بقعة في العالم لا يبرر للنظام السوري اعتماد المنهج الإجرامي ضد شعبه المتطلع للحرية، وما يحدث في غزة وعدم وقوف العالم ضد اسرائيل لا يعني أنه يجب التماس الأعذار للنظام السوري وإباحة جرائم نظام دمشق. بالمناسبة العصابة الأسدية تقتل شعب سوريا وليس شعب العدو!

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى الأخ العزيز عماد دلا
وأنا أقرأ ما كتبت عن العار والرعب ، ظننت أنك في سجن أبو غريب أو غوانتنامو. . وأؤكد لك أنني لم أشعر بأي شيء من هذا في حياتي . ولا أعتقد أن هناك من يشعر بهذا الشعور إلا لسبب ما . فما هو السبب الذي يجعلك تشعر بذلك لست أدري . وهنا لا أستطيع إلا أن أصلي من أجلك علّ الله يساعدك على التخلص من هذا الكابوس. .

إرسال شكوى على هذا التعليق          114 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى روفائيل: قلت (وتتخذون من الحرية راية لكم . فوالله لو استلم من ينادي بالحرية الحكم الآن لأصبح أكبر دكتاتوري . وفي التاريخ قصص كثيرة تشهد على ذلك) ! يبدو لي دائماً أن المدافعين عن النظام يفشلون في فهم ما يعنيه الشباب السوري عندما يطلبون الحرية والكرامة، وللتاريخ سأشرح لك مع التبسيط معنى الحرية الذي نريدها والتي افتقدناها قرابة 50 عام منذ هبش حافظ الأسد السلطة بقوة السلاح وبخيانة أصدقاء النضال ثم حافظ عليها بعقد تحالفات لا أخلاقية لاسبيل لذكرها الآن. أولاً نريد أن نفكر ونعبر عن رأينا وأن نتحدث دون خوف من المخابرات . نريد أن نكون قادرين على اللجوء إلى القضاء عندما نرى بام أعيننا زبانية السلطان ينهبون حقوقنا وينهشنا الغضب ويشلنا الخوف ويضيع حقنا. الكرامة ببساطة نريد أن نشعر بانفسنا ككائنات لها حقوق وليست قطيعاً من العبيد. التي تعمل ليل نهار وبالكاد تحصل على قوتها وهناك من يقاسمها قوتها دون وجه حق. الحرية هي الحياة ونحن نناضل من اجل استعادة حقنا في الحياة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى روفائيل: قلت ( فوالله لو استلم من ينادي بالحرية الحكم الآن لأصبح أكبر دكتاتوري . وفي التاريخ قصص كثيرة تشهد على ذلك) ! كلامك هذا على قدر من الصحة ولكن تذكر أن الشعب السوري كسر حاجز الخوف الذي شل قواه قرابة 50 سنة، وسيكون قادراً على إسقاط أي نظام ديكتاتوري جديد.. أنت لا تعرف معنى الفخر الذي نشعر به عندما نرى شبابنا يخرجون إلى الشوارع وينادون بإسقاط أحد أشرس الأنظمة على مدى التاريخ، أنا شخصياً أشعر بالفخر والسعادة. أصبحت أقول أنا من سوريا بفخر، وبصدق ذلك كنت أتوارى خجلاً من حقيقة أننا لا نثور على من ينهش لحمنا كل يوم. كنا خارج التاريخ. الشكر كل الشكر لأطفال درعا الذين كتبوا تاريخنا الجديد.لن يكون هناك نظام جديد قادر على زرع الخوف الذي زرعه حافظ في نفوس السوريين بعد مجزرة حماه وتدمر وغيرها. العين تقاوم المخرز يا روفائيل وعلى النظام إدراك حقيقة واحدة -هي أن زمن الخوف ولَّى- لقد جعل حافظ الأسد الأخ يشك باخيه وقتل الثقة بين أبناء الشعب السوري. هذه بالمناسبة إحدى استراتيجيات هتلر في حكمه لالمانيا... يذهب الطغاة وتبقى الشعوب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأخت زرقاء اليمامة:
أنا لا أدفع عن أحد . ولست أعرف أحدا من داخل الحكم ولا من خارجه لأنني أعيش 20 ألف كم بعيدا عن البلاد. ولكنني ادافع عن وطني . وأخاف على أبنائه من القتل والتشرد واللجوء كما حصل في العراق ، وكما يحصل الآن في ليبيا. . وقد يستغلّ بعضهم ما تريده المعارضة الحقيقية
فيتعامل مع الدول القوية لضرب وطني. ففي لحظة خطأ ما، لا ينفع الندم . عندها لا تسألك هذه الدول إن كنت تريدين تدخلا أجنبيا أم لا . فطالما أن التدخل يخدم مصالحهم فلن يمنعهم عندها أحد
هذا ما أرفضه وأعمل ضده. هل تضمنين لي أن البلاد ستنأى بنفسها عن التدخل الأجنبي ؟؟؟ لا وألف لا . لا يمكن لأحد أن يضمن ذلك . ولذا أقول لكم إتقوا الله فيما أنتم تفعلون

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدتي الكريمه التاريخ يعيد نفسه المعارضه بشكل عانت ومازالت تعاني منذ السبعينات كانت تنظر اكثر مما فعلت وعانت من تسلط قيا دتها انفسهم على مقدرات احزابها وعدم مقدرتها على انتاج نفسها شكلا ومضمونا وغياب النظره الموضوعيه والاستراتجيه لمتطلبات عصرنا وشعبنا .وغياب الديمقراطيه ادى الى انقسامها اكثر من مره وبعضعها لجاء الى التوريث وبعضها اصبح تابع شبه مطلق للنظام وبعضها عارض بشخصيات قيا دته فقط وزج سنوات في السجون والكثير يمكن قوله.اما الاخوان هم العصب الريئسي للمعارضه الاسلاميه ويعيدون تاريخهم الانتهازي والغاء الاخر.لقد التقو وحاورا حافظ الاسد في لندن باعتراف البيانوني من وراء ظهر شعبهم ثم طعنو اعلان دمشق بتحالفهم مع خدام واخيرا ظهر زهير سالم على الاعلام وقال نحن غير ممثلين رسميا في انطاليا ولكن توجد بعض من قيادتنا في المؤتمر ومراقبهم الجديد يلتقي فيلتمان وغيره في تركيا اى موقع هنا وموقع في مكان آخر هذه وقائع وليس تحليل فمن يظلم من.هذا لاينفي وجودهم على الارض ولكن لا يمكن ......؟الاعتماد على الحركه اشبابيه الوليده ودعمها والحذر من نقل هذه الامراض اليها وكلنا ثقة ستنجح وسوريا لم ولن تعود مملكة

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور روفانيل .... أشكرك لصلاتك وآمل أن تكون مقبولة حتى وإن لم تكن مقصودة , فمعظم الشعب السوري يصلي للتخلص من هذا الكابوس - نظام العصابة -, وأنا أزيد في الصلاة ركعتا وقداسا طلبا لغفران ذنبي في اقتطاع وقت مندور للحرية في الرد على تعليقك
ما ذكرته في تعليقي ليس شعورا شخصيا , بل هو وقائع و سلوك وأفعال قابلة للتشخيص و للقياس وللمقارنة .... وكونك ذكرت غوانتنامو مثالا, فلك أن تقارن بين حقائقه وحقائق سجن تدمر مثلا .... و لك أن تقارن مسؤولية إدارة السجون في غوانتنامو في الحفاظ على حياة السجناء , وبين القتل اللامسؤول بحق الشعب السوري ,هذا القتل المعمم المتوحش الفظيع الذي يرتكبه نظام عصابة موغلة في الإجرام تعجز عن وصفه أغنى لغات العالم و يبدو قولنا عنه - رعب وعار - عجز لغوي فاضح وتواضع بلاغي واضح
أما عن تأكيدك لعدم شعورك بالرعب وبالعار , فهذا شعور نفهمه ولا نحتاج تأكيد لنعرفه ....

إرسال شكوى على هذا التعليق          153 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من الغريب أن تطلبي مني إعادة النظر في أفكاري الديمقراطية وعلاقتي بالآخر وتصوراتي عن الحرية وما إلى هنالك مما ورد في تعليقك الذي دار حول سؤالي ولم يعط جواباً له والأغرب من هذا أنك لا تعرفينني أصلاً، ثم من هم الذين يمثلون غالبية المجتمع وماذا يعني هذا التعبير تحديداً؟ هل غالبية المجتمع السوري من الإخوان المسلمين ونحن عشنا في سوريا كل هذه السنين ولم نعرف ذلك! وهل يمكن إعطاء أية أغلبية في أي مجتمع كان أية امتيازات على حساب الأقليات فقط لأنها أغلبية؟ أهذه هي الدولة المدنية الديمقراطية التي نناضل من أجلها؟ كيف تقفزين إلى نتائج بهذا الشكل؟ لا أفهم! . سؤالي كان واضحاً كيف يخدمون سوريا؟ نورينا من فضلك. إجابتك طرحت ألف سؤال ولم تقدم الجواب. أتمنى عندما تكتبي بحثك المنتظر أن تدعميه بالوثائق والتواريخ والحقائق المثبتة تاريخياً وأن لا تدخلي رأياً شخصياً على أنه حقيقة كرأيك الذي احترمه وأرفضه في الوقت نفسه حول حفاظهم على هوية الأمة! أية أمة وأين هي هذه الأمة؟ والحرية أيضاً ... الله أكبر أين هي الحرية في ممارساتهم، لا أراها؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          113 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لي الإخوان المسلمون في سوريا هم طلاب سلطة ويتميزون بالنفاق السياسي وهذا يتعارض مع مبادئ الإسلام كدين أولاً (خذي مثال تحالف الإخوان مع عبد الحليم خدام مثلاً، هذه خيانة لكل بريء قضى في حماه. أو خذي أيضاً مفاوضات البيانوني مع حافظ الأسد تحت الطاولة، هذه انتهازية رجل يسيل لعابه للسلطة فقط وليست منهجاً أخلاقياً). وإذا وصلوا (لا سمح الله) إلى السلطة فستعاد مجزرة حماه ولكن في الساحل السوري. هم مسئولون أسوةً بالنظام عن العنف في الثمانينات لأنهم تبنوا اللجوء إلى العنف ولأنهم اقصائيون ويكفرون المسلمين غير السنة كالدروز والعلويين والاسماعيليين والشيعة، إضافة إلى تكفير غير المسلمين واعتبارهم مواطنين درجة ثانية. هم يعتمدون فرض أفكارهم على الآخر بمنطق القوة والبلطجة الفكرية وهذه حقيقة أثبتتها حماس عندما وصلت إلى السلطة في غزة فبدل التركيز على مقاومة العدو الإسرائيلي، انشغلت بمهمتها المقدسة في تغيير كتاب مدرسي هنا ومنع رواية أدبية هناك. الإخوان المسلمين والديمقراطية كالخطين المتوازيين لا يلتقيان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أنا مسلمة متدينة ولكن الدين بالنسبة لي أمر شخصي، وعندما يتعلق الأمر بالدولة فلا يمكن لسلطة أن تستمد وجودها من الدين لأنه لا يمكن أن يعطى أحد ما صفة القداسة ويصبح فوق المسائلة بحجة التقوى والورع، خذي إيران والسعودية مثلاً حيث كلا النظامين دينيين ينخر فيهما الفساد إلى أقصى الحدود. لن يتحرر الشرق الأوسط حتى تسقط كافة الأنظمة الدينية والتي تستخدم الدين بطريقة لا أخلاقية لانتهاك حقوق الناس.
ثم آن الأوان كي نفهم أن التسامح الديني في دولة كسوريا ليس سلوكاً حضارياً فحسب بل هو ضرورة بقاء لأننا إن لم نتسامح تجاه بعضنا سنفني بعضنا البعض.
هناك قضايا كثيرة بخصوص الدولة الاسلامية ما زالت معلقة بالهواء ولم يجد لها الإسلاميون أية إجابات منطقية، مثل قضية حقوق المرأة وحقوق الطفل وحرية التفكير والتعبير والتعامل مع الأقليات والكثير الكثير من القضايا. هم يدورون حول المواضيع ولا يقدمون إجابات حاسمة. شيء يشبه إجابتك على سؤالي.
الموضوع يطول وبانتظار بحثك!

إرسال شكوى على هذا التعليق          167 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يعني الحل برأيك هو أن يذهب الناس إلى بيوتهم وينتظروا الفرج من الله عز وجل حتى لا نجلب التدخل الأجنبي لسوريا؟!
أولاً كافة أبناء الشعب السوري ضد التدخل الأجنبي العسكري جملةً وتفصيلاً ونرفضه رفضاً قاطعاً ولكننا ندعو العالم أجمع إلى التضامن الأخلاقي والمعنوي مع قضيتنا وهذا لا يتعدى تقديم الدعم الإنساني لضحايا النظام السوري سواء دعم مادي كالمعونات الطبية والغذائية وأمثالها أو الدعم المعنوي بالوقوف إلى جانب المظلومين ومقاطعة النظام السوري مقاطعة مطلقة والتضييق عليه فيما يتعلق بالحصول على ما يساعده في المضي في غيه وتجبره وتجميد أصول أفراده الشخصية وتحويلهم إلى المحكمة الجنائية الدولية أو غيرها بالطرق القضائية المناسبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          111 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثانياً: من جلب التدخل الأجنبي إلى العراق هو صدام حسين أولاً وإلى ليبيا هو القذافي نفسه وإذا حدث تدخل أجنبي في سوريا (لا سمح الله) فسيكون بشار وزبانيته هم المسؤولين أخلاقياً وإنسانيا عن هذا التدخل. هؤلاء المصابون بهوس السلطة والذين لا يفهمون ألف باء مفهوم الدولة، ويعتقدون بعقولهم المريضة أنهم يمتلكون مزرعة أو اقطاعية والشعب ليس سوى مجموعة من الفلاحين فيها. الحل أولاً في تطهير البلدان العربية من آفة الديكتاتورية لأنه لا نهضة ولا حرية ولا تقدم في ظل رجال يحكمون كهؤلاء. السلطة المطلقة مفسدة مطلقة. الشعب السوري أضاع 50 سنة من تاريخه تحت حكم عائلة واحدة جاءت بقوة السلاح وتسلطت على البلاد وهذا يكفي!
ثالثاً: من قال أن أياً من الدول العربية كانت مستقلة بعد وصول الأنظمة الديكتاتورية إلى الحكم وتشبثها به. للأسف فرحة الاستقلال لم تدم. أعطني دولة عربية واحدة كانت بمنأى عن التدخل الأجنبي سواء على المستوى الاقتصادي أو السياسي بدءاً من سوريا؟ الأنظمة العربية استمدت أسباب بقاءها من سماحها لهذه الدولة الأجنبية أو تلك بالحصول على امتيازات وحقوق أصحاب البلد أنفسهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          100 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

رابعاً: أنت بهذا المنطق تبرئ النظام وتضع اللوم على الشباب السوري الذي ثار من أجل مستقبله ومستقبل أبناءه. لعلمك الكرامة التي يطالب بها الشباب السوري هي ببساطة تبدأ بأن يتم تجريد الأمن والمخابرات والشرطة عن السلطة المطلقة التي لا تخضع لأية مساءلة، يعني بالعربي أن لا يخاطب المواطن السوري بكلمة -امش يا حمار- وأنت تعلم أن أول مظاهرة حدثت كانت بسبب هذه اللغة السوقية التعسفية الجاهلة التي استخدمها شرطي مرور في مخاطبة شاب سوري. لا يفهم الكرامة التي يتحدث عنها السوريون بمرارة سوى من عاش في سوريا وخبر همجية النظام من رأس الهرم إلى القاعدة. لا يفهم الحرية التي نتوق إليها نحن السوريين سوى من خبر الحياة في سوريا حيث يفقد مواطن ولا يجرؤ ذووه على السؤال عن مكانه. هكذا بكل بساطة النظام يحول حياتنا إلى رحلة عبثية لا معنى لها. نحن نرفض حمل السلاح بالمطلق وإذا حدثت بعض الانتهاكات هنا أو هناك فهذا لا يعني أنه النهج الذي تتبناه الثورة أو المؤمنون بها. الحوار مع النظام هو تسويف لا طائل منه لأن إسقاط النظام هو الحل الأكثر منطقية مع نظام ليس أكثر من عصابة تعتقد أنها تمتلك البلد ومن فيها.

إرسال شكوى على هذا التعليق          145 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كيف تسمي مجزرة حماه التي قتل فيها النساء والأطفال والمسنون أخطاء يمكن أن تحدث في أي مكان من العالم؟ ما حدث كان جريمة ضد الإنسانية. حافظ الأسد اعتمد سياسة الأرض المحروقة وابنه البار ينهج الآن النهج ذاته.
أنت تتكلم من منطق المرتاح الذي يعيش في دولة تحترم حقوق المواطن ربما، لو كنت داخل سوريا لكان لك رأي آخر. سوريا ستكون أفضل من دون نظام الأسد وإن مرت بعده بضع سنين عجاف حتى يتلمس الشعب طريقه في خلق النظام الجديد. ندرك أن المخاض عسير ولكن لا بد منه. الثورة ستنتصر وستولد سوريا جديدة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          137 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ارى من خلال ما اشاهده على النت ان النظام انهار لكنه لن يسلم البلد الأحد الا الى الشيطان نعم وبدا يجر البلد الى صدامات مسلحة وخاصة بعد ان وقف بعض أفراد الجيش الشرفاء بصف الانتفاضة وسيتحول النظام الى الطريقة الليبية في مواجهة الشعب قريبا جدا وان استنجد الشعب الاعزل بقوى خارجية فسينتصر عليه بمقولة الخيانة وان رفض الشعب الاستعانة بالخارج فسيسحق لعدم كفاءة الشباب العسكرية لا بالعدة ولا بالعتاد ولا بالتدريب واريد ان اصر على مقولة السلمية لانها الخيار الوحيد لانهيار النظام وان من سيستعمل السلاح في البداية هو من سيكون قد باع ابناء البلد للنظام وكل من يحرض على الطائفية اليوم هو من أولئك ليت الشباب يستمرون على ماهم عليه
أماالأحزاب وجميع المنظرين والمتسلقين اتمنى لو عندي اليوم وسيلة لابعادهم عن الثورة حتى يكتب لها النصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          149 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى زرقاء
أنت تنتقدين شعبا بكامله ... بتقاليده وعاداته واسلوبه بالحياة . أن تبني قصورا ...فهذا ممكن أما أن تبني شعبا بكامله وتغيري عاداته وتقاليده وتربيته هكذا بطرفة عين... فهو مستحيل . أنت تردين من الشرطي أن يتكلم معك بأدب . وهذا شيء يتعلمه الإنسان في المنزل وفي المدرسة . وليست الدولة بقادرة أن تؤدب الناس جميعا وتمنع الفساد بلحظة . هذا تطور يحتاج الى أجيال . . ..
لا أحد ينكر الأخطاء التي وفعت . ولكنّ الإصلاح لا يجب أن يحدث بارتكاب أخطاء أشد منها . فالخطيئة التي حدثت في العراق لإزالة صدام لا يجب أن تتكرر . هناك سبل أخرى . والنظام في سورية مستعد الآن للتغيير . فلنستغل الفرصة ونبدأ بالتغيير . خطوة خطوة وليس بتدمير شعب ودولة بالكامل.علينا أن نكون حكماء . . الدولة السورية الآن تبحث عن حلٍ مرضٍ لجميع الأطراف فلماذا لا نحاول التوصل الى حل يجنبنا الأهوال والمصائب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى سوري من المغترب
عن أي ثورة تتحدث ؟ إذا كانوا يحاولون اتهام الجيش بأعمال لم يقم بها واختلاق مقابر جماعية ليتكتسبوا عطف الدول الأجنبية . ماذا سيفعل هولاء لو قُدّر لهم واستلموا الحكم . سوف نرى نهاراتنا سوداء وليالينا كوابيس. سيقتلون ويتهموننا بالقتل. سيلفقون قصصا عنا ويدجّوا بنا في السجون . يقول المثل زيوان البلد ولا حنطة الجلب .نحن مسرورون بما لدينا فابتعدوا عنا وعن سوريانا أرجوكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المعارضه السوريه تركيبتها ومكونتها مركبه ومعقدة اكثر بكثير من اي تحليل.توجد معارضه في الداخل والخارج لااحد ينكرها .ولها قادتها ورموزها .وهناك القوة الشبابيه التي اعتبرتها يا سيدي المحرك الرئيسي لمواجهة النظام وهي خليط من طبقه لاتملك قوتها وتملك في تركيبتها فئات مثقفه ومتعلمه وايضا فئات متواضعه ودينيه ايضا وهذا ينطبق على طبقه تملك ما تحتاجه وضربت مصالحها وطبعا فيها كل الفئات واخرين دخلوا في صراع لنهب وسرقة مقدرات شعبنا ولن يرضيها ما قسم لها والدور السياسي والاقتصادي الذي اعطي لها .ويجب ان لانهمل قواعد حزب البعث لاهمال وتقليص دور الحزب في الحياة السياسه والاجتماعيه تعاني من تهميشها وحتى الغائها لان اكثرها ينحدر من طبقات فقيرة ومتوسطه وتعاني كما الشعب سيطرة وهيمنة حيتان العائله المالكه وتحالفها مع كبار راسمالية الطوائف السوريه والداخله المتحالفه معها.وهناك الاحزاب التابعه والتحالفه مع السلطه وتجاهر علنا رغبتها بالاصلاح ونسينا رئيس الجمهوريه وهو يناضل ويقاتل في سبيل الاصلاح.وهناك قوى المعارضه خارج السلطه وهي متواضعه لاسباب عديده من داخلها ما زالت تعاني من امراض انشقاقاتها

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وعدم وضع برامج ورؤى ودراسات نقديه علميه تلبي مطامح شعبنا وظلت على مستوى قيادات يزج بها في السجون وقاعدة جماهيريه متواضعه.وهناك الكثير من اعضاء وجمهور هذه الاحزاب وهو القسم الاكبرى الذي فضل الابتعاد عنها ولكن ظل في اكثر الاحيان مدافع عن ايدولوجيتها ومواقفها السياسيه واكثر تقدما منها للدفاع عن مصالح شعبنا.اما الاسلاميون هم اكثر تعقيدا وانتهازيه ولااريد التحدث عنهم .امام نظام طبيعته البرجوازيه تحتم عليه مواقف وطبيعه متذبذبه احيانا ممانع ويدعم مقا ومات المنطقه واحبانا متواطئ حسب ما تتطلب مصالحه وطبيعته البرجوازيه.امام هذا الواقع جائت انتفاضة شعبنا امام نظام امني قمعي متوحش واختلطت الشعارات وتدريجيا وزاد زخم التظاهر وزاد حجم القمع وروفع سقف المطالب الى اسقاط النظام .نحن امام وضع معقد للغايه فلا رجعه عن المطالب والنظام عاجز عن اصلاح نفسه .تعمت اهمال الوضع الدولي لايجب الانخراط بالمشاريع وخاصة الاميريكيه والاسرائيليه مهما كانت التكلفه لانها لاتجلب لنا الا الانقسام الداخلي وبالنهايه تحقيق المشروع الاسرائيلي.السؤال كيف سنجمع هذه القوى حول برنامج واحد وواضح وهل تسمح ظروفنا الذاتيه والموضوعيه لت

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إذاً أنت تريد أن تقول أن الشعب السوري شعب قليل الأدب بطبيعته وهو معتاد على ذلك! هذا احتقار للشعب السوري ولحضارته. سلوك شرطي المرور يعبر عن إساءة استخدام الصلاحية التي أسسها النظام منذ وصول حزب البعث إلى السلطة. الإنسان المقهور يفرغ قهره على من هو أضعف منه أو تحت سلطته. الشرطي ترجم هذه الحالة. القمع في سوريا كالمرض المعدي أصبح حالة مستشرية في سوريا لأن النظام اعتمده كلغة وحيدة في أي وضع. في الدول المتحضرة يستطيع المواطن أن يقاضي الشرطي وإدارة البوليس ويحصل على حقه. في سوريا الشعب نسي مفهوم القضاء لأن قانون وحالة الطوارئ جردته من كل حقوقه بما فيها اللجوء إلى القضاء. ولأن القضاء فاسد وغير مستقل فهو تابع تبعية مطلقة للنظام والتعيين فيه لا يتم على أساس الكفاءة والنزاهة بل على أساس الولاء الأعمى للعصابة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          143 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ثم تتحدث عن التعليم! من الذي دمر التعليم في سوريا سوى النظام. عندما يتم تعيين وزير التربية وكل شخص له أهمية في إدارة عملية التعليم بناءً على الولاء المطلق للرئيس والحزب وليس بناءً على الكفاءة والخبرات. أليس هذا تدميراً للتعليم؟ أليست مسؤولية الدولة الإنفاق على التعليم بدل النهب والإنفاق غير المحدود على الأمن والمخابرات والتجسس على أبناء الوطن. عندما يكون طالب فوق المساءلة ولا يتقيد بأية قوانين مدرسية لأنه ابن عميد في المخابرات، أليس هذا تدمير لمفهوم التربية والتعليم؟ هذا كان الحال في سوريا لمدة 48 سنة.

إرسال شكوى على هذا التعليق          116 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لاسقاط هذا النظام وعدد الذين سقطو حى الان اكثر من 1200 هذا المعلن والمفقودين كثر.هل نحن امام مغا مرة طفوليه ام امام ثوره حقيقيه بدون قيادة موحده وشعاراتها ورؤيتها الاستراتجيه حتى التكتيكه غير واضحه اهدافها مجهوله.كلها اسئله مشروعه وخاصة هناك ضرورة ملحه لانها توجد دماء تسفك وقمع وتنكيل ووطن يذهب الى المجهول.يجب وبوضوح تام ان يتحمل الجميع المسؤليه الوطنيه اولا والتاريخيه وتجمع جميع هذه القوى تحت برنامج اواهداف واضحة المعالم والاتصال فورا مع اللجان الشبابيه على ووضع جميع خبراتها وقوتها ولاتفاق على اهداف واضحه للتفاف الجميع حولها والا سنكون جميعا مسؤلين عن دماءكل الشهداء واعتقال الوطن مرة اخر لااحد يعلم الى اين ولا احد يعلم الى متى.

إرسال شكوى على هذا التعليق          115 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---