أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - نحو فهم أوضح للماركسية















المزيد.....

نحو فهم أوضح للماركسية


فؤاد النمري

الحوار المتمدن-العدد: 2916 - 2010 / 2 / 13 - 12:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


أكتب هنا تحقيقاً لأمنية الدكتور رفعت السعيد، الأمين العام لحزب التجمع الوحدوي في مصر، وقد أنهى مقدمته لكتابه بعنوان (ماركسية ماركس، هل نجددها أم نبددها) متسائلاً .. " فهل تستحق هذه الصفحات بعضاً من حوار بأمل أن نصل إلى فهم أوضح؟ هذا ما نتمنى". ها أنا أحاوره بالرغم من أنني لا أصدق أن السعيد يبحث عن فهم أوضح للماركسية حيث حصر الفهم المطلوب إليه بين التجديد أو التبديد وليس فهم الماركسية كما هي دون تجديد أو تبديد، دون الاستغناء التام عن ماركسية ماركس أو البحث عن ماركسية أخرى غير ماركسية ماركس خاصة وأنه أعلن تحديه ليؤكد أن ثمة ماركسيات عدة، كما وصف، وليست ماركسية ماركس فقط . ويزيد فيقول .. " بدون وجود ماركسيات عدة .. لا أمل " ! ــ نسأله، لا أمل في ماذا؟ في التعرّف على طريق أخرى للتطور؟ ليس ثمة من طريق أخرى للتطور الإجتماعي سوى تلك التي رسمها ماركس. ولا أمل في كل الذين يبحثون عن طرق أخرى كرفعت السعيد ومعلمه السوداني محمد ابراهيم نُقد. ولنا مثال في البعثيين الذين خدموا الإستعمار كما لم يخدمه عملاؤه وهم يبحثون عن اشتراكية أخرى غير اشتراكية ماركس. عجيب أمر هذا الرجل الذي يجد ما يلوكه من خارج الصحن !! هو يعترف ضمنياً، من خلال تعبيره عن فقدان الأمل، أنه ليس هناك من ماركسيات أخرى، لكن عليه بذات الوقت أن يجد ما يأكله من خارج الصحن. لكن لماذا ؟ لقد سكت عن هذا !! ترَكَنا نفهم أنه يكره الصحن وما فيه !! كارل ماركس أحب السمك ورفعت السعيد لا يحب السمك، كما كان قد كتب قبل سنوات تبريراً لارتداده عن الماركسية !! تحدى الماركسيين مؤكداً وجود ماركسيات عدة، لكنه عجز عن تدعيم تحديه الفارغ بذكر ماركسية واحدة أخرى غير ماركسية ماركس ــ نحن بانتظار تحديه !! ليأتِ بقانون آخر للتطور الإجتماعي غير قانون ماركس !!

ما زلت أقول على الدوام أن العقبة الكبرى أمام العمل الشيوعي ليست هي الطبقة البورجوازية الرأسمالية المعادية علانية ووجهاً لوجه، بل هي أدعياء الماركسية وأنصاف الماركسيين من البورجوازية الوضيعة. ماركسيو البورجوازية الوضيعة عملوا دائماً كمكابح لتسارع الثورة البولشفية حتى أودوا بها في نهاية المطاف (1991). كان لينين قد هدد بالاستقالة من الحزب الشيوعي في العام 1922 بسبب أن غالبية أعضاء اللجنة المركزية ليسوا ماركسيين حقيقيين وطالب أيضاً بطرد مائتي ألف عضو من الحزب كونهم انتهازيين من البورجوازية الوضيعة. وفي العام 1927 برز تروتسكي ممثلاً للبورجوازية الوضيعة المغامرة؛ وبعده في العام 1930 برز بوخارين ورفيقه ريكوف ممثلين للفلاحين؛ وفي العام 1936 انحط الثنائي كامينيف وزينوفييف إلى مستوى التآمر على الحزب كما انحط مثلهما المارشال توخاتشوفسكي؛ وجميع هؤلاء كانوا أعضاء في المكتب السياسي للحزب؛ وفي العام 1938 وبخ ستالين أعضاء المكتب السياسي للحزب لقصورهم في النظرية الماركسية. والسلسلة طويلة بعد رحيل ستالين فهناك رائد البورجوازية الوضيعة المنحرف والمرتد خروشتشوف إلى قرينه بريجينيف ثم سوسلوف وغروميكو إلى أندروبوف وغورباتشوف، وقد انهار الإتحاد السوفياتي على أيدي هؤلاء " الماركسيين " من طلائعي طبقة البورجوازية الوضيعة. منذ البدء كان لينين وستالين على علم تام بأن الصراع الطبقي ضد البورجوازية الوضيعة هو أكثر صعوبة وتعقيداً من الصراع ضد الرأسماليين ومخلفات الإقطاع. سياسة الإقصاء والتطهير التي انتهجها البلاشفة ضد البورجوازية الوضيعة في الحزب وخارج الحزب لم تكن كافية لحماية المشروع اللينيني من الإنهيار على أيدي أدعياء الماركسية من طبقة البورجوازية الوضيعة.

ليس بدون سبب وجيه انشق رفعت السعيد عن الحزب الشيوعي المصري وذهب ليكون القائد والمنظر في حزب التجمع الوحدوي. يدلنا كتابه، ومقدمته هي موضوع مقالتنا اليوم، إلى أن إنشقاقه كان بسبب البحث عن ماركسية أخرى غير ماركسية ماركس. ذهب يبحث عن ماركسية أخرى بعد أن لم تعد ماركسية ماركس تقنعه وأن تدلّه عمّا يستوجب فعله في الحالة المصرية نحو تطوير حياة الشعب في مصر. يبدو أن السيد السعيد استرشد بالمرتد محمد إبراهيم نقد الأمين العام لما يسمى بالحزب الشيوعي السوداني الذي لم يجد لدى ماركس ما يعينه على تطبيق الإشتراكية بين رعاة البقر في الجنوب وزراع الذرة والفول في الشمال فطفق يبحث عن ماركسية أخرى ترشده إلى ذلك طالما أنه يحب الإشتراكية كما لا يحب مثلها أي شيء آخر. نُقد هو نفسه صاحب النظرية التي تقول هناك ماركسيات أخرى وليس فقط ماركسية ماركس، وهو ما يقول به تلميذه المرتد رفعت السعيد اليوم.

علّنا أخطأنا حين ادّعينا أن السيدين السوداني محمد إبراهيم نقد والمصري رفعت السعيد منحرفان أو مرتدان، فلكي يكونا كذلك لا بدّ من أن يكونا قبلئذٍ ماركسيين، لكنهما، وبدلالة ما يقولانه، لم تكن لهما أدنى علاقة بماركس ولم يسبق لهما أن دخلا الأبنية المعرفية التي صممها ماركس، لم يتعرفا على شكلها ولا على فعلها، وليس أدلّ على ذلك من أنهما يساويانها باشتراكية سان سيمون وفورييه والاشتراكيين المثاليين الآخرين.
ذهب السعيد، وراء نُقد، يبحث عن ماركسية أخرى ترشده إلى معالجة الحالة المصرية؛ وليس لأحد أن يلومه على ذلك، فالرجل يحب شعبه ويريد أن يسخر قواه وبراعته السياسية في تحسين أحوال الشعب من خلال بناء تنمية مستقلة نسبياً والتي هي دائماً شرط للإنتقال إلى الإشتراكية. نحن ليس لدينا أدنى إعتراض على رجل يرغب في خدمة الناس من حوله، بل لعلنا نحييه على روح الإيثار لديه؛ لكننا في المقابل لا يجوز أن نسكت وهو يسرق ماركس ويشوّهه فيدعي أن هناك ماركسيات أخرى غير ماركسية ماركس؛ بل ويطعن بماركس فيكتب منتقداً نفسه حين كان ماركسياً على حد قوله ــ وهو في الحقيقة لم يكن ــ .. "ونسجنا حول ماركس هالة من التقديس وكأنه الإله المعصوم من أي خطأ " ــ كان رفعت السعيد يعتقد أن ماركس لا يخطئ لكنه اليوم، وبعد أن "وعى" حقيقة ماركس، أصبح يعتقد بأن ماركس يخطئ وهو لذلك ذهب وراء معلمه ابراهيم نقد يبحث عن ماركسيات أخرى غير ماركسية ماركس ــ لن تكون الجملَ الذي نطّ الحفرة يا سعيد ! ستسقط في الحفرة التي حفرتها لنفسك، وبرهاننا على ذلك هو أنك لا تستطيع ولن تستطيع أن تؤشر على خطأ واحد اقترفه ماركس. ها أنا أتحداك وجهاً لوجه أن تأتي بخطأ واحد ولو هامشياً اقترفه ماركس. أما إن لم تأتِ، ولن تأتي، وكنت أميناً بذات الوقت لإدارة حزبك غير الماركسي، وأنت أمينه العام، فعليك أن تعلن للملأ أنك أخطأت عندما كتبت تلك العبارة الملتبسة. ولنزدك علماً وأنت في قاع الحفرة في أن الأبنية الفلسفية والاقتصادية والسياسية التي بناها ماركس كان قد أقامها على أساس لا يتزعزع وهو الحقيقة المطلقة في هذا الوجود ألا وهي المادية الديالكتيكية. لك أن تقول، كما أقول أنا، أن النظام الرأسمالي انتهى دون أن يعقبه النظام الإشتراكي كما توقع ماركس، لكنك مع ذلك لا تستطيع أن تزعم أن ماركس كان قد أخطأ طالما أنك لم تثبت أن نظاماً ثالثاً لا هو بالرأسمالي ولا بالإشتراكي قد قام فعلاً بديلاً عنهما، ولن تثبت. فزعماء الإشتراكية الإوروبية، الألماني شرويدر والفرنسي جوسبان والبريطاني بلير، وثلاثتهم كانوا على رأس السلطة في بلادهم، ومعهم الرئيس الأميركي كلنتون، اجتمع أربعتهم في لندن في غرفة مغلقة لثلاثة أيام متصلة قبل دخول العالم الألفيىة الثالثة بهدف البحث عن نظام الطريق الثالث، لا هو بالرأسمالي ولا بالإشتراكي، لكنهم فشلوا كما أكد كلنتون بعد انتهاء المباحثات. قال ماركس أن عبور الإشتراكية لا يتم إلا في ظل دكتاتورية البروليتاريا. جميع أدعياء الماركسية تخلوا عن دكتاتورية البروليتاريا ورفضوها كونها غير ديموقراطية، وأنت أحدهم، غير أن الواقع أثبت خطأهم وأنهم لا يجهلون دكتاتورية البروليتاريا فقط بل ويجهلون أيضاً الديموقراطية؛ فاشتراكية لينين وستالين في الإتحاد السوفياتي بدأت بالإنهيار حالما ألغى خروشتشوف دكتاتورية البروليتاريا في العام 1959.

محمد إبراهيم نُقد وتلميذه رفعت السعيد لم يكونا حقيقة يوماً ماركسيين؛ بل لم يتعرفا على الماركسية أو حتى يعرفا الطريق إليها. دلالتنا القاطعة على ما نقول هي أنهما يبحثان في ماركس عما يساعدهما في إصلاح وتطوير الإقتصاد في السودان وفي مصر. بماذا يختلف هذان المرتدان عن أولئك الذين يعالجون الحمّى بتلاوة آي الذكر الحكيم. كارل ماركس لم يبحث أبداً في الإصلاح الإقتصادي لا في المراكز ولا في الأطراف بل كان مع الثورة وضد السياسات الإصلاحية جملة وتفصيلا. أول إشارة أشارها ماركس إلى النظام الرأسمالي هي وصفه بالنظام العالمي، أي النظام الذي يحتضن العالم كله دون استثناء وهو ما يعني أن هناك مركزاً لهذا النظام وهناك أطرافا، وأن هذه الأطراف تابع أمين للمركز. ولذلك عُني ماركس بالمركز ولم يعنَ بالأطراف. وعندما نادى بروليتاريا العالم لأن تتحد وتثور كان يعلم تماماً أن ليس هناك بروليتاريا في الأطراف. يكفي أن يتغير النظام في المركز ليتغير النظام في الأطراف بصورة آلية. عندما أعلن لينين الثورة الإشتراكية في روسيا في يناير 1919 وُوجه بفيض من النقد باعتبار روسيا ليست من مراكز الرأسمالية، غير أن لينين رد على منتقديه باعتبار روسيا الحلقة الضعيفة من سلسلة المراكز الرأسمالية وهي تستعمر أكثر مما تستعمره فرنسا.
مصر والسودان هما من الأطراف وليسا من مراكز الرأسمالية بالطبع. ولذلك لا يمكن تغيير النظام الإجتماعي فيهما حيث أن الإقتصاد في كليهما إقتصاد تابع وليس مستقلاً. لا يمكن إنتقالهما إلى النظام الرأسمالي ولا إلى الإشتراكي. البنية الخلوية للنظام الرأسمالي العالمي، حيث هناك نواة أو مركز وحولها محيط ولكل منهما وظيفته الحيوية، لا تسمح أبداً بنشوء مركز آخر في المحيط. وطالما يمتنع ذلك فعبثاً يحاول بعضهم إقامة نظام اشتراكي في المحيط فالإشتراكية لا تقوم إلا في المراكز الرئيسة والكبيرة تحديداً. الإختلاف الغبي بين السعيد ونُقد هو أن السعيد يريد أن يقيم في مصر تنمية مستقلة لا هي بالرأسمالية ولا هي بالإشتراكية ــ فات رؤساء الدول الكبرى الأربعة المؤتمرين في لندن دعوة رفعت السعيد ليكون خامسهم ليدلهم على الطريق الثالث غير الرأسمالي وغير الإشتراكي كيلا يفشل مؤتمرهم ــ أما نقد فهو متقدم على السعيد إذ يرى أن السودان جاهز للإنتقال إلى الإشتراكية دون الحاجة للتنمية المستقلة عن كل الألوان !! اليوم أنت يا كارل ماركس لم تعد أعظم مفكر في تاريخ البشرية كما وصفك رفيق عمرك إنجلز، ولا فخر الرجولة كما وصفتك إبنتك أليانور ولا أقوى من حلل ونقد النظام الرأسمالي كما رآك بابا روما الحالي بندكتوس، لم تعد كل هذا طالما تركت وراءك رفعت السعيد في مصر ومحمد إبراهيم نقد في السودان.

لا نستطيع أن نختم قبل أن نلاحظ أن لغة السعيد وهو الأمين العام لحزب اليسار المصري هي لغة تهريج سياسي وليست لغة علمية. لم يصدر عن ماركس عبارة واحدة تشي أنه يروم العدالة في مسعاه كما كان قد اعتقد السعيد؛ بل العكس هو الصحيح إذ كان قد سخر في مناسبات عدة من مفهوم العدالة كونها مفهوماً بورجوازياً، حيث لا يقوم مفهوم العدالة في الواقع، لئن كان له أي معنى حقيقي، إلا إذا أقامه قانون لتوزيع الثروة؛ ومن لوازم القانون، أي قانون، قوة قمع دولاتية، والشيوعية التي رآها ماركس مستقبل البشرية لا تتشرع فيها قوانين ولا تقوم فيها دولة أية دولة، حتى ولا دولة البروليتاريا. كل الإنتاج في الشيوعية مشاع لا تحكم توزيعه أية قوانين أو أية أنظمة. ما يجب ألاّ ينساه منتقدو الماركسية من مختلف الألوان والتوجهات هو أنه لا يمكن لغير الماركسي أن ينتقد ماركس. كن ماركسياً أولاً كي تتأهل لانتقاد ماركس !!

فـؤاد النمري



#فؤاد_النمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة إلى أحد الديموقراطيين الليبراليين
- الليبرالية ليست إلاّ من مخلّفات التاريخ
- حقائق أولية في العلوم السياسية
- شيوعيون بلا شيوعية !!
- كيف نتضامن مع الشعوب السوفياتية لاسترداد فردوسها المفقود
- إنسداد دورة الإنتاج الرأسمالي وانهيار الرأسمالية
- الإنحراف المتمادي لبقايا الأحزاب الشيوعية
- محاكمات غير ماركسية لمحاكمة ماركسية
- محاكمة ماركسية
- - الأصولية - الماركسية في وجه محمد علي مقلد
- العيد الثامن للحوار المتمدن
- آثام جسام وتشوهات خَلْقية ورثتها البشرية عن أعداء الشيوعية
- ما هي الشيوعية، ولماذا الشيوعية؟
- الماركسية تأسست على الحقيقة المطلقة
- الطبقة الوسطى كما البروليتاريا، كلتاهما تنفيان الرأسمالية
- ماذا عن راهنية البيان الشيوعي (المانيفستو) ؟
- فَليُشطب نهائياً مراجعو الماركسية !
- الحادي عشر من سبتمبر
- إشكالية انهيار النظام الرأسمالي
- ما الذي يجري في إيران ؟


المزيد.....




- فرنسا: هل يمنع حزب التجمع الوطني اليميني المتطرف مزدوجي الجن ...
- «الديمقراطية»: إعلان نتنياهو الانتصار على المقاومة في القطاع ...
- شولتس -قلق- بشأن احتمال فوز اليمين المتطرف بزعامة لوبان في ف ...
- هل يعتمد ماكرون استراتيجية تشوية اليسار في الدورة الأولة للت ...
- الرئيس الكيني يوافق على محادثات مع المتظاهرين ضد زيادة الضرا ...
- شولتس -قلق- من احتمال فوز اليمين المتطرف في انتخابات فرنسا
- الحرية لـ “صاحب الشعر الطويل” وكافة سجناء هونغ كونغ السياسيي ...
- استطلاع: اليمين المتطرف يحتفظ بالصدارة قبل تشريعيات فرنسا
- الانتخابات التشريعية الفرنسية: اليمين المتطرف يتصدر الاستطلا ...
- كل الإدانة للسماح برسو سفينة عسكرية تابعة لجيش الاحتلال الصه ...


المزيد.....

- ليون تروتسكى فى المسألة اليهودية والوطن القومى / سعيد العليمى
- كيف درس لينين هيغل / حميد علي زاده
- كراسات شيوغية:(الدولة الحديثة) من العصور الإقطاعية إلى يومنا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - فؤاد النمري - نحو فهم أوضح للماركسية