تعليقات الموقع (15)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 842196 - انعكاس الإستبداد الشرقي على فكرة الإله
|
2021 / 7 / 16 - 08:04 التحكم: الكاتب-ة
|
بارباروسا آكيم
|
ما يعجبني في العقلية الغربية هي هذه القدرة على الأخذ و الرد بأريحية و فسح المجال لكل الآراء المختلفة في مسائل تعد من جوهر العقائد
لكن عندنا في الشرق فنحن قد نغرق في بحر من الدماء لأن هناك مخلوق لم يعجبه ماتقول
الفارق الحضاري و الأخلاقي بين العقليتين واضح و كبير
حتى أنتوني فلو حينما اراد تشبيه الإله الإبراهيمي وصفه بأن يمثل عقلية شمولية شرقية استبدادية تشبه صدام حسين
تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 2
|
العدد: 842197 - شكر وتعقيب
|
2021 / 7 / 16 - 09:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً على مرورك على المقال والتعليق القيم، نعم حرية التعبير والمعتقد هي السبب الرئيسي لتقدم الغرب، وغياب هذه الحرية في الشرق هو السبب الرئيس لتخلفهم مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 3
|
العدد: 842198 - إله آينشتاين
|
2021 / 7 / 16 - 11:41 التحكم: الحوار المتمدن
|
رعد الحافظ
|
تحيّة طيّبة د. حسين وشكراً لجهودك في هذا الجزء الثاني! بعيداً عن رأيي بنوعية إلحاد الفيلسوف (فلو) الذي أوضحته في تعليقي على الجزء الأوّل من هذا الموضوع ,أجد هنا إهتمام كبير برأي العالم الأشهر (آينشتاين) وهل كان مؤمناً أم مُلحداً ؟ بالطبع للناس الحقّ في البحث عن موقف أذكى البشر حتماً سيتأثر به البعض. لكن ليست هذه المشكلة عندي بل في كون غالبية مَن كتبوا عن هذا الموضوع حاولوا تجيير موقف آينشتاين لصالح وجهة نظرهم ,السبب واضح في ظنّي , هو أنّ آينشتاين لم يقل موقفه بصراحة (رغم اللقاء الذي شاهدته حضرتك من الـ بي بي سي) ...أنا كثيراً ما قرأتُ عن علماء من بينهم داوكنز أنّ فكرة آينشتاين ( كما هي فكرة العالم ستيفن هوكنغ) أنّ هذا الكون ونظامه يمكن تفسيره علمياً دون إفتراض وجود قوة عظمى فوقبشرية خرافية على كلٍ أنا أقول التالي / الإنسان العلمي السوي يقرأ ويطلع على جميع الآراء العلميّة ثم يتخذ الموقف الذي يناسبه والذي يقرّر طريقته في الحياة لأنّ كلّ صغيرة وكبيرة في حياتنا ستتأثر إن كُنّا مؤمنين بالخرافات او عكس ذلك.ولا بأس إذا وجد المرء لاحقاً أنّه سلك الطريق الخاطيء فليعد ويغيّره من جديد!
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 842201 - الخالق 1
|
2021 / 7 / 16 - 12:17 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
ترى ما عسى أن يكون جواب الفيلسوف لو طرح على نفسه السؤال البسيط المعروف المكرور التالي: لماذا لا يظهر خالقه - مادام قديراً في نظره - لخلقه أجمعين في كل الدهور والأزمان ويقول لهم هأنذا انظروني بأعينكم والمسوني بأيديكم؟ ليسمح لي الدكتور القدير عبد الخالق حسين بمناقشة بعض أقوال الفيلسوف: 1- -إنَّ أرسطو قد حدَّدَ الصِّفاتَ التالية للكائنِ الذي يُفسِّرُ وجودَ العالَم بمعناهُ الواسع: الثَّبات (غير متحرِّك)، التَّجريد (غيرُ مادِّي)، القُدْرة على كلِّ شيء، العلْمُ بكُل شيء، الوحدانية، غيرُ قابلٍ للتجزئة (البساطة)، الخيرُ المُطْلَق، ووجوب الوجود.-
والحق أن أرسطو لم يفسر وجود العالم، كل ما فعله أنه فسر حركة العالم تفسيراً اعتمد على صور شعرية في تصور أرسطو أن السبب الأول (الله) ثابت. ولنا أن نتساءل: هل لشيء أن يكون ثابتاً؟ فإن كان لشيء أن يكون ثابتاً ، فأين البرهان على ثباته؟ ثم لماذا يجب أن يكون الخالق ثابتاً؟ ألا يقدر الخالق أن يكون متحركاً من غير أن يكون لحركته من سبب؟ ولماذا يكون مجرداً وبس؟ ألا يقدر أن يكون مجرداً ومادياً معاً؟ ولماذا يكون واحداً وبس؟ ألا يقدر أن يكون كثيراً وواحداً معاً؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 842202 - اينشتاين والدين
|
2021 / 7 / 16 - 13:04 التحكم: الحوار المتمدن
|
كريم حسن
|
.شكراً على المقالة القيمة أن كتاب العالم الاسرائيلي ماكس جامر عن اينشتاين والدين قد صدر عام 1999 وهو بالتأكيد لم يطلع على (رسالة الله) التي كتبها اينشتاين عام 1954 اي قبل سنة من وفاته والتي كشف النقاب قبل اكثر من سنتين عنها في نيويورك وبيعت بمبلغ يقارب 3 مليون دولار. حيث يقول اينشتاين (كلمة الله بالنسبة لي ليست أكثر من تعبير ونتاج لضعف الإنسان) وبالتالي يجعله هذا القول بين الملحدين الذين يقولون نفس الشيء وفي احسن الاحوال يمكن أن يكون في خانة اللاادريين رغم نفيه المتكرر لكونه ملحداً وبأنه يؤمن بإله سبينوزا، ناهيك بأنه رغم كونه من اسرة يهودية فهو لايؤمن قطعاً بإله الأديان ويكرر ذلك بشكل واضح في رسالته تلك. https://www.bbc.co.uk/news/world-us-canada-46438116 شكرا لكم ثانية
إرسال شكوى على هذا التعليق
113
أعجبنى
|
التسلسل: 6
|
العدد: 842203 - الخاق 2 انتهى وشكراً
|
2021 / 7 / 16 - 13:07 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
ولماذا يجب أن يكون خيراً مطلقاً؟ ألا يقدر أن يكون خيراً وشراً معاً؟ ولماذا يجب أن يكون الخالق واجب الوجود؟ ما الذي كان سيحدث لو أنه لم يكن واجب الوجود؟ أليس يقدر أن يكون واجب الوجود، ولا واجب الوجود معاً؟
فأما سؤاله - من أين جاءت قوانين الطبيعة - فلا يحل المشكلة لأن للمخاطب رداً عليه هو: إذا افترض أن قوانين الطبيعة وضعها الخالق فيها، فلماذا وضعها الخالق فيها؟ أما كان يقدر أن يخلق طبيعة بلا قوانين؟ فأما سؤاله: - كيف جاءت الحياةُ كظواهر عضوية من اللَّا حياة؟- فللمخاطب رد عليه أيضاً هو: ماذا يمنع أن تأتي الحياة وهي مادة من اللاحياة التي هي مادة أيضاً؟ ثم إذا كان الخالق أوجد الحياة، فلماذا أوجدها؟ فأما سؤاله: -كيف جاءَ الكونُ إلى الوجود؟- فليس بشيء إذ لو افترض أن خالقاً خلقه فسيكون الخالق ملزماً بتفسير كيف خلقه ولماذا خلقه. وتفسير ذلك أصعب من القول بوجود العالم لا بعلة فأما قوله -كتشافي للأُلوهيَّةِ كان عبارةً عن رحلةِ عَقل وليست رحلة إيمان.- فقول يرفضه العقل. الألوهية إيمان، والإيمان من العاطفة لا من العقل. فإن كان عقله اكتشف الألوهية، فلا بد أن تكون الألوهة في مكان. فأين هذا المكان ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
110
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 842205 - شكر وتعقيب على تعليق الأخ رعد الحافظ
|
2021 / 7 / 16 - 14:44 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
جزيل الشكر على متابعتك للمقال، وتعليقك القيم عليه. يبدو أن هناك الكثير من المقولات عن أينشتاين من كل صنف، مع أو ضد الإلحاد. ولكن المؤكد أنه ما كان يؤمن بالإله الديني، بل بالإله الكوني الذي كشف عن نفسه على شكل قوانين الطبيعة الثابتة والغائية، أي وُضِعت هذه القوانين من أجل غاية، وهذا يعني أن خالق هذه القوانين هو واعِ، وعاقل وقادر وذكي بلا حدود. وشبَّه أينشتاين معرفة البشر بالكون وقوانينه بمعرفة ذلك الطفل الذي في مكتبة كبيرة، والذي أشرنا إليه في المقال. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
129
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 8
|
العدد: 842206 - شكر وتعقيب على تعليق الأخ رعد الحافظ
|
2021 / 7 / 16 - 14:45 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
جزيل الشكر على متابعتك للمقال، وتعليقك القيم عليه. يبدو أن هناك الكثير من المقولات عن أينشتاين من كل صنف، مع أو ضد الإلحاد. ولكن المؤكد أنه ما كان يؤمن بالإله الديني، بل بالإله الكوني الذي كشف عن نفسه على شكل قوانين الطبيعة الثابتة والغائية، أي وُضِعت هذه القوانين من أجل غاية، وهذا يعني أن خالق هذه القوانين هو واعِ، وعاقل وقادر وذكي بلا حدود. وشبَّه أينشتاين معرفة البشر بالكون وقوانينه بمعرفة ذلك الطفل الذي في مكتبة كبيرة، والذي أشرنا إليه في المقال. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
121
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 9
|
العدد: 842207 - شكر وتعقيب على تعليق الأخ نعيم إليا
|
2021 / 7 / 16 - 14:55 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
الإله المقصود هو غير مادي، ولا يمكن إثباته أو نفيه بالأدلة العلمية أي الأدلة المادية. وإنما بالأدلة العقلانية أي الفلسفية. لذلك قال أينشتاين (أن رجل العلم هو فيلسوف ضعيف). فوجود الله أو عدمه ليس مسألة علمية بل فلسفية. وكما نقلتُ عن المؤلف في القسم الأول من المقال أن الاعتقاد بوجود إله منذ الأزل خلق نفسه بنفسه هو أقرب للعقلانية منه القول ان الكون خلق نفسه بنفسه من العدم وبالصدفة العمياء، خاصة بعد أن أثبت العلم بأن الكون بدأ مباشرة بعد الإنفجار الكبير، يعني أننا نعرف بداية الكون قبل 13.8 مليار سنة لذلك لا بد للكون من خالق وتبقى القضية مسألة حدس الإنسان أن يكون مع الإيمان أو مع الإلحاد. ولكن في جميع الأحوال نحن لسنا مع الإله الديني الذي يشبه الإله بالإنسان، وحتى يجسده. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 842208 - شكر وتعقيب على تعليق الأخ كريم حسين
|
2021 / 7 / 16 - 14:59 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
جزيل الشكر على تعليقك القيم، و رابط بي بي س ي عن رسالة أينشتاين. أعتقد لا يوجد اختلاف بأن أينشتاين لم يكن يؤمن بالإله الديني، ولا بإله سبينوزا، أي بوحدة الوجود الذي يساوي بين الله والطبيعة. ولكن أغلب تصريحاته تشير إلى إيمانه بإله ذي قدرة خارقة وعاقلة خالق الكون الذي تديره قوانين طبيعية عقلانية، وكما بينتُ في تعقيبي على تعليق الأخ رعد الحافظ، أن أينشتاين أطلق مختلف تصريحات، منها مع الإيمان بالله ومنها مع الإلحاد كما يبدو، ولكن أغلب أقواله كانت مع الإيمان بإله كوني وليس بإله ديني. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 842211 - ربما نريد مساعده
|
2021 / 7 / 16 - 16:27 التحكم: الحوار المتمدن
|
كامل حرب
|
دكتور عبد الخالق , لاشك ان هذه ستكون معضله كبيره تؤرق الباحثين والمفكرين والعلماء فى الكشف عن سر هذا الوجود الغريب واكيد سوف لن يصلوا الى شئ يوضح لماذا نحن هنا وكيف خلق هذا الكون اصلا , هل تعقد مثلا فى امكانيه قيام حياه متقدمه فى كواكب بعيده عنا فى هذا الكون اللانهائى واكيد هم متقدمين عنا علميا بملايين او ربما مليارات السنين , فى تقديرى انه لو تم تواصل بيننا وبينهم فهذا سوف يكون شئ رائع وسوف يمدونا بأشياء فوق مستوانا العلمى والفكرى والتكنولوجى تساعد فى حل هذه الاشكاليه الازليه , هل تعتقد ان هذا الاحتمال ممكن ؟
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 12
|
العدد: 842213 - شكر وتعقيب على تعليق الأستاذ كامل حرب
|
2021 / 7 / 16 - 18:24 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً أستاذ كامل حرب على إضافتك القيمة، وسؤالك المشروع: هل هناك إمكانية قيام حياة متقدمة فى كواكب بعيدة عنا فى هذا الكون؟ قرأت الجواب قبل سنوات في كتاب بيتر عظيموف الموسوم Peter Azimoves Guide of Sciences أن هناك احتمال كبير في وجود حياة ذكية في كواكب أخرى في مجرتنا (درب التبانة). فيقول لو أخذنا مكعب من الفضاء طول ضلعه 50 سنة ضوئية، فربما هناك على الأقل ثلاثة كواكب تتمتع بظروف مشابهة لظروف كوكبنا الأرض، تساعد على نشوء الحياة والحياة الذكية وربما نشوء حضارة تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
114
أعجبنى
|
التسلسل: 13
|
العدد: 842214 - اعتراضات
|
2021 / 7 / 16 - 21:57 التحكم: الحوار المتمدن
|
نعيم إيليا
|
عندما يعتقد فيلسوف أن إلهه ثابت، ألا يجب أن يثبت بالأدلة الفلسفية أو العلمية أنه ثابت حقاً؟ فإن لم يثبت بالأدلة العلمية أو الفلسفية أنه ثابت، فلماذا يعتقد بأنه ثابت؟ وقس على هذا سائر الأوصاف التي أسبغها على إلهه. 2- ما هي الأدلة الفلسفية على وجود الإله الذي آمن به الفيلسوف سواء أكان هذا الإله روحاً أو مادة؟ 3- لماذا الاهتمام بآينشتاين؟ هل إيمان آينشتاين أو إلحاده دليل على وجود إله الفيلسوف أو لا وجوده؟ 4- ما الذي يؤيد تصور الفيلسوف أن خلق إلهه لذاته، أقرب إلى الفهم من خلق الطبيعة لذاتها؟ 5- لماذا يجب أن يكون للكون خالق؟ وهل حق أن نظرية الإنفجار دليل على وجود خالق للكون؟ 6- الإله الذي يخلق نفسه بنفسه لا يكون أزلياً ؛ لأنه بخلقه لنفسه - لو صح ذلك - إنما يكون خلقها بعد أن لم تكن مخلوقة و (بعد) زمن يتضمن حدثاً له بداية، والأزلية زمن مطلق لا يتضمن حدثاً له بداية .
هذه الاعتراضات عزيزي الدكتور حسين وضعتها للقراءة ، ولم أضعها للمناقشة. فلا تجهد نفسك بالرد عليها! ولك الشكر
إرسال شكوى على هذا التعليق
125
أعجبنى
|
التسلسل: 14
|
العدد: 842215 - العيوب لا تدل على الذكاء اللامحدود
|
2021 / 7 / 16 - 23:34 التحكم: الحوار المتمدن
|
Candle 1
|
تحية للجميع الفونس ملك كاستيل باسبانيا (توفي 1284) قال لو كنت مستشارا لله يوم الخلق لخلق عالما ليس به نواقص كما نراه الان وهو محق بذلك لان العيوب التي لا تعد ولاتحصى لا تدل على الذكاء اللامحدود . اذا نظرنا بعقلانية الى عالم الحيوان سنجد عبثا بدل التصميم وظلما بدل العدالة حيث نتألم للحيوان اذا مات جوعا ونتالم للاخر اللقمة السهلة للمفترس . اين العقلانية والذكاء من 500 مليون حيمن والحاجة الى واحد لتلقيح البويضة ؟ والعيوب لا تعد ولا تحصى لا تدل على العقلانية والذكاء.. ثم اذا كانت الرؤية الفلسفية لكون عقلاني انبثق من اله وواضع قوانين الطبيعة ؟ فكيف يكون الاكثر تعقيداالذي هو فكر واضع القوانين اوجد نفسه بنفسه وانبثقت منه القوانين دون ان يمر بمراحل النضوج الفكري؟ ولماذا لم تكن مجموعة افكار من وضع القوانين؟ نستغرب ونندهش كيف جاء الكون الى الوجود ولا تصيبنا الدهشة كيف ظهر الاول الذي هو الخالق الى الوجود ؟ ثم ما الحكمة والذكاء بوجود مليارات المجرات وربماما لانهاية من الاكوان وظهور الحياة على الارض التي هي ذرة غبار؟ هل يعقل ام يكون لاحدهم مليار فدان ويزرع سنبلة واحدة ؟ محبة للجميع
إرسال شكوى على هذا التعليق
133
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 15
|
العدد: 842224 - شكر وتعقيب على التعليق الثاني للسيد نعيم إليا
|
2021 / 7 / 17 - 09:53 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً على إضافتك القيمة، ولطفك بعدم إلزامك لي بالرد، إلا إنك طرحت أسئلة جديرة بالرد. جواباً على 1و2، فقد ذكر المؤلف كل ما في حوزته من أدلة فلسفية معقولة على وجود إله خالق لهذا الكون وحسب اعتقاده. 3- تسأل: لماذا الاهتمام بأينشتاين؟ لأن أينشتاين مثال للعبقرية والحكمة يضرب به المثل يحاول الملحد والمؤمن أن ينسب له مقولات تثبت وجهة نظره وأكثر هذه المقولات التي استشهد بها الملحدون لم يقلها الرجل كما هو واضح من الاقتباسات في المقال والكتاب. 4- سؤالك: لماذا خلق الإله لذاته أقرب إلى الفهم من خلق الطبيعة لذاتها؟ يرى المؤلف أن الموجود منذ الأزل أي لا بداية له، لأن الأزل ليس زمناً. لذلك في فترة لحاده كان يرى طالما الكون بلا بداية فليس هناك إله. ولكن بعد إيمانه بالانفجار الكبير الذي حصل قبل 13.8 مليار سنة، تأكد أن للكون بداية، لذلك لا بد له خالق، وأن الاعتقاد بأن الله موجود منذ الأزل أقرب للعقلانية من الاعتقاد بأن الكون خلق نفسه بنفسه وبهذه الدقة والتعقيد بالصدفة العمياء. طبعاً هذا الرد ليس فصل الخطاب، لأن الجدل حول وجود الإله سيستمر. تحياتي
إرسال شكوى على هذا التعليق
115
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 16
|
العدد: 842226 - 14 شكر وتعقيب على صاحب تعليق رقم
|
2021 / 7 / 17 - 10:18 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
لا شك أن هناك الكثير من الانتقادات من البشر على ما في تصميم الكون من (عيوب)، وحتى جسم الإنسان وعقليته...الخ ولكن يأتي الرد على هذه الانتقادات بأن البشر يرون هذه النواقص بعقولهم البشرية القاصرة، فلا يعرفون ما يجري في عقل الإله اللامحدود، فهذه العيوب ربما هي ليست عيوب على المدى البعيد. وكما ذكرتُ اقتباساً لأينشتاين في هذا الخصوص حيث شبه البشر في هذا الكون بالطفل الذي دخل مكتبة كبيرة مليئة بالكتب وبمختلف اللغات، ولكنه لا يدري ماذا كتب فيها وما الغاية منها. وهذا ما يقوله المؤمنون في ردهم على الملحدين عندما يواجهون مشكلة بقولهم عسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم... وما أوتيتم من العلم إلا قليلا... الخ أعتقد من الأفضل قراءة الكتاب ففيه الإجابة على كل هذه التساؤلات وأكثر. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|