تعليقات الموقع (11)
|
التسلسل: 1
|
العدد: 840849 - اسم المرض هو العملية السياسية!
|
2021 / 6 / 2 - 16:33 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
الفتوى المنشودة, رغم حس نيتها, ستعمل على ابدال طامة بطامة اخرى وتساهم في تحويل البلد الى دولة دينية-ثيوقراطية بالكامل, حالها حال ايران, حيث يحكم فيها ما يسمى المرجعية او المرجع الأعلى. والهدف هو ابعاد الدين او رجاله عن السياسة قدر الامكان وليس تكريس دورهم اكثر واكثر . لا المرجعية ولا الحكومة تفكر او ترغب في, او تريد, انهاء الميليشيات. فوجودها هو اليد الضاربة الخفية- العلنية لقمع المتظاهرين وابقاء الامور على حالها وتوفير حجة جاهزة للسلطة انها لم تكن وراء القمع وانها, كالعادة, ستؤلف لجنة تحقيق, أي, بمعنى, انسوا الموضوع واذهبوا الى الجحيم! ضعف السلطة الظاهري, بوجود الميليشيات, هو مصدر قوتها! المرجعية وقفت مع الاحتلال. وكل من ايران وامريكا يشتركان في هدف ابقاء عراق ضعيف وممزق. الرابح الاول والاخير, إسرائيل وايران. وربح إسرائيل هو ربح لأمريكا او بالعكس. يتبع
إرسال شكوى على هذا التعليق
131
أعجبنى
|
التسلسل: 2
|
العدد: 840850 - اسم المرض هو العملية السياسية!
|
2021 / 6 / 2 - 16:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
السلطة والميليشيات وجهان لعملة واحدة ولا يمكن التحدث عن احدهما دون الآخر. كما في الطب, الميليشيات هي احد عوارض المرض الفتاك وليس المرض نفسه. اسم المرض هو العملية السياسية نفسها-محاصصتها, فسادها, طغيانها, افقارها للشعب الخ. وحتى لو مُنعت الميليشيات بفتوى او ما شابه, فهم مدججون بالسلاح, ولن يكن لهم مورد آخر للعيش, فسيلجؤن الى اعمال ابتزاز وبلطجة فوق الارض او تحتها باسماء وشاكلات مختلفة! انه ترحيل للمشكلة وليس حلا لها! نكرر ونقول انه يجب معالجة المرض نفسه, وهي بالطبع عملية ليست بالسهلة. ولكن من قال انها سهلة؟ وعدم سهولتها لا تنفي ضرورتها القصوى في انقاذ الوطن والشعب من الجحيم الحالي او اكبر قادم لا محالة.
إرسال شكوى على هذا التعليق
122
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 3
|
العدد: 840852 - وداوني بالتي كانت هي الداء
|
2021 / 6 / 2 - 18:21 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً على التعليق. المشكلة الرئيسية في عراق ما بعد صدام هي أن الأحزاب العلمانية ضعيفة جداً بسبب الحكم البعثي القومي العربي والاضطهاد الذي نال أحزاب المعارضة العلمانية لأربعين سنة، بينما الأحزاب الإسلامية بشقيها الشيعي والسني لقيت الدعم من إيران والدول الخليجية. لذلك فأغلب الكتل البرلمانية بإستثناء الكتل الكردية الآن هي إسلامية. لذلك فاختيار ضرب المليشيات بالصدام العسكري يعني الحرب الأهلية والدمار الشامل كما حصل في لبنان في الربع الأخير من القرن الماضي، وعليه لا نخسر إذا ما ناشدنا المرجعية الدينية في إصدار فتوى من أجل تجريد هذه المليشيات الإسلامية من دعامتها الدينية. فالمليشيات الدينية جاءت بفتوى، ونتخلص منها بفتوى، يعني (وداوني بالتي كانت هي الداء). خاصة وأن السيد السيستاني هو ضد حكم ولاية الفقيه. ويجب على العلمانيين الاستفادة من كل ما يخدم قضيتهم. أما سياسة (كل شيء أو لا شيء) فلا تحل المشكلة، ودائماً تنتهي بلا شيء
إرسال شكوى على هذا التعليق
135
أعجبنى
|
التسلسل: 4
|
العدد: 840858 - سيناريو قاتم
|
2021 / 6 / 2 - 21:15 التحكم: الكاتب-ة
|
بارباروسا آكيم
|
لم أسمع عن حالة مشابهة في التاريخ عن حدث شبيه بما نحن بصدده الآن فكيف لميليشات أن تهدد دولة ؟
لقد شهد العراق على عدد من الميليشيات بعد الجمهورية الأولى و الثانية لكن لم يحصل أن ميليشيا تحدت الدولة بهذا الشكل السافر حتى ميليشيات الحرس القومي قد إضطر عبد السلام عارف الى حلها بعد مشاحناتها مع ضباط الجيش لكن كيف لميليشيا تأخذ رواتب افرادها من الدولة و لها ممثلين في برلمان هذه الدولة لكنها تذهب لتهاجم رئيس السلطة التنفيذية و تهدد على الملأ بقطع آذانه و تدوس على صوره في الشارع و تهدد بإقتحام الخضراء التي هي نفسها جزء من قوات حمايتها ما هذا العبث ؟
و ماهو السيناريو الأسود في حال قررت هذه الميليشيات بالفعل إقتحام الخضراء في المرة القادمة ؟
تحياتي و تقديري
إرسال شكوى على هذا التعليق
123
أعجبنى
|
التسلسل: 5
|
العدد: 840870 - -خوارج العصر
|
2021 / 6 / 2 - 23:56 التحكم: الحوار المتمدن
|
على عجيل منهل
|
مقال مهم شامل اعجبنا تحياتى لك الاخ الدكتور عبد الخالق حسين المحترم- خوارج العصر- فهم جهال يقاتلون لأجل الدنيا والحكم والسلطة، لكنهم يغلفون ذلك بغلاف ديني- فخوارج العصر لا يملكون من التدين الظاهر والتزام العبادات والمناسك ما كان يمتلكه آباؤهم وأجدادهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
126
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 6
|
العدد: 840881 - شكر وتقدير
|
2021 / 6 / 3 - 09:11 التحكم: الحوار المتمدن
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً جزيلاً أستاذ علي عجيل منهل على ثنائك الجميل وتعليقك القيم، وتفهمك العميق لتعقيدات المشاكل العراقية. نعم أنهم خوارج العصر، يخربون بلادهم ويقتلون أبناء جلدتهم باسم الدين، والدين منهم براء. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 7
|
العدد: 840883 - شكر وتعقيب على تعليق الأخت بارباروسا آكيم
|
2021 / 6 / 3 - 09:33 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
شكراً على إضافتكم القيمة، نعم هذه هي تعقيدات الوضع العراقي، الحكومة المركزية تدفع رواتب لمليشيات غرضها تدمير الدولة العراقية، فهي أي الحكومة، لا تدفع رواتب لهذه المليشيات فحسب، بل وحتى تدفع رواتب للبيشمركة التي لا تأتمر بأوامر الحكومة المركزية بل هدفها الانفصال عن العراق. وهذه حالة لا توجد إلا في العراق. أما سيناريو اقتحام هذه المليشيات للمنطقة الخضراء، فعندئد لا بد وأن الجيش سيسحقهم سحق عزيز مقتدر. ولكن لحد الآن الحكومة تستخدم الصبر والحلم معهم، إلى أن ينفذ الصبر، وللصبر حدود، وعندئذ لكل حادث حديث. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
138
أعجبنى
|
التسلسل: 8
|
العدد: 840897 - جيش واحد لبلد واحد
|
2021 / 6 / 3 - 23:18 التحكم: الحوار المتمدن
|
جندي عراقي سابق
|
يجب حل كل الميليشيات بما فيها ميلشيات برزاني وطالباني--بدون استثناء--وتحويل الذي يصلح للخدمه العسكريه الى-جيش احتياط-يستدعى عند الضروره ولايصرف لهم فلس واحد من خزينه الدوله الا اذا كانوا في الخدمه الفعليه--مثل الجنود المكلفين واستبعاد الاعمار الكبيره من جيش الاحتياط-كما يجب تدريبهم في فتره محدده من السنه-شهر-يصرف لهم خلاله راتب --ان المليشيات لاهم لها سوى الابتزاز باسم الدفاع عن الوطن ففي شمال العراق تخبئ ميلشيات الحكام الاكراد الفاسدين رؤسها بالرمل امام تعديات المعتدي التركي ولاتقوم بالدفاع عن شرفها وهي ايضا جبانه امام عصابات--اوجلان الاجراميه المافويه فما فائدةهكذا جيش جبان يكلف الدوله العراقيه ميزانيه--اما في جهة الشيعه فاصبح الوضع وضع مافيا ابتزاز تحركها الجاره ايران لاضعاف الدوله العراقيه
إرسال شكوى على هذا التعليق
120
أعجبنى
|
التسلسل: 9
|
العدد: 840956 - 840850
|
2021 / 6 / 5 - 12:46 التحكم: الحوار المتمدن
|
صالح حسن
|
تحياتي للدكتور عبد الخالق حسين ..اني احد متابعيك ومن المدمنين على مقالاتك القيمة التي تطرح الاسباب والحلول معآ . اسمح لي بالرد على طلال الربيعي .. ماهو الحل الذي تنصح به ؟ هل تنصحنا بهدام جديد كهدامك الذي احرق الاخضر واليابس متى تتعضون من كل هذه الكوارث؟ ..الذي يحدث الان هو من اثار هدام العراق المشنوق وحزبه الساقط الذي تحصده الاجيال الحالية..ياعمي شبعنا منكم ومن سوالفكم التعبانة واقولها لك ...روح العب بعيد
إرسال شكوى على هذا التعليق
116
أعجبنى
|
رد الكاتب-ة
|
التسلسل: 10
|
العدد: 840959 - شكر وتعقيب
|
2021 / 6 / 5 - 13:29 التحكم: الكاتب-ة
|
عبدالخالق حسين
|
جزيل الشكر على مرورك على المقال وتعليقك القيم، مع اعتزازي لمتابعتك كتاباتي. المشكلة أخي الفاضل أن الكثير من الناس يعتبرون مشاكل اليوم هي وليدة اللحظة، أو ما بعد 2003. بينما في الحقيقة أن الحاضر هو نتاج الماضي. فبعد 40 سنة من الحكم القومي العروبي والبعثي الصدامي للعراق، وما عاناه الشعب العراقي من مظالم على يد الحكم الجائر، وحروبه العبثية، والحصار الأممي، وما نتج عنه من الإنهيار الاقتصادي والدمار الشامل، لذا فقدت غالبية الشعب العراقي الثقة بالقوى المادية لخلاصها من معاناتها، لذلك لم يرَ الفرد العراقي غير التوجه إلى الله، والدين والقوى الغيبية، بل وحتى إلى الخرافات، وهذا الوضع هو الذي فسح المجال لصعود الأحزاب الدينية الطائفية، واضمحلال الأحزاب العلمانية، والطبقة الوسطى. لذلك فتوجه الشعب العراقي بعد 2003 هو توجه ديني. وفي هذه الحالة لا غنى للمسؤولين عن مناشدة المرجعية الدينية كزعامة روحية في طلب المساعدة لحل الأزمات وخاصة تلك المتعلقة بالمليشيات المنفلتة. مع التحيات
إرسال شكوى على هذا التعليق
101
أعجبنى
|
التسلسل: 11
|
العدد: 840973 - مازوخيتك هي الوجه الآخر لسادية السلطة وفاشيتها!
|
2021 / 6 / 5 - 20:23 التحكم: الحوار المتمدن
|
طلال الربيعي
|
المعلق 9 ما يحدث الآن هو بسبب ابدال نظام صدام (الذي هو أيضا من خلق امريكا) من قبل امريكا بآخر تفوق عليه في الفساد ومثيل له في العمالة والفاشية والطغيان. ان كنت انتَ مازوخيا ومدمنا على الطغيان, فهذه مشكلتك وتحتاج الى علاج نفسي. فمازوخيتك هي الوجه الآخر للسادية-سادية السلطة, وكلاهما, على حد تعبير المحلل النفسي الماركسي اريك فروم, يمهدان الطريق الى الفاشية: فاشية صدام او فاشية العملية العملية السياسية سيان. الوجوه تتبدل والفاشية هي الفاشية. انك تدعو الى الفاشية وتكريسها واية كلمات تزويقية او خلافها لن تغيّر من هذا الواقع قيد شعرة!
إرسال شكوى على هذا التعليق
127
أعجبنى
|
التسلسل: 12
|
العدد: 840991 - المنفلتون
|
2021 / 6 / 6 - 11:35 التحكم: الحوار المتمدن
|
منفلوت
|
الميليشيات المنفلتة والتعليقات ذات الآراء المنفلتة كلها سواء شكراً للمفكر السياسي العراقي الكبير دكتور عبد الخالق حسين كلام تقيل وناس خفاف ** والفهم لأصحاب العقول خذ المنفلتين علي قدر عقولهم
إرسال شكوى على هذا التعليق
118
أعجبنى
|