جزيل الشكر على متابعتك للمقال، وتعليقك القيم عليه. يبدو أن هناك الكثير من المقولات عن أينشتاين من كل صنف، مع أو ضد الإلحاد. ولكن المؤكد أنه ما كان يؤمن بالإله الديني، بل بالإله الكوني الذي كشف عن نفسه على شكل قوانين الطبيعة الثابتة والغائية، أي وُضِعت هذه القوانين من أجل غاية، وهذا يعني أن خالق هذه القوانين هو واعِ، وعاقل وقادر وذكي بلا حدود. وشبَّه أينشتاين معرفة البشر بالكون وقوانينه بمعرفة ذلك الطفل الذي في مكتبة كبيرة، والذي أشرنا إليه في المقال. مع التحيات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قراءة في كتاب أنتوني فلو: هناك إله (2-2) / عبدالخالق حسين
|