هنيئا لك بمفكرك الطائفي الكبيرعبدالرزاق عيد.ان من يحتقر شريحة من شعبه فهو حقير والذي يتكلم بقذارة طائفية مع الناس ويظن أن الآخرين لايعرفون فهو كعبدالرواق عيد فقليلا من الحياء. ان لعبة الطائفية الحقيرة مدانة والسيدة فلورنس تعلم أن اساتذتها أكثر طائفية من الاخوان المسلمين . كنت أتمنى أن نسمع نقدهم قبل مجازر غزه أما بعد موقفهم الوطني فلا أظن أن نقدهم يصب الا في خانة محور الخيانة العربي بزعامة السعودية وحسني مبارك ومحمود عباس.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أسوأ المخاطر التي تواجه وطننا السوري / فلورنس غزلان
|