الأنظمه العربيه عملت على إستخدام الورقه الفلسطينيه بما يخدم سياساتها منذ عبد الناصر مرورا بصدام وحتى الأيرا- سوريين، وكلما إرتفعت صيحاتهم علمنا انهم في مأزق مع شعوبهم وأن كم البطاله والفقر يتزايد عندهم بوتيره عاليه .... لن يتركوا الفلسطسنيون بحالهم رغم إنكشافهم أمام شعوبهم ، ودائما هناك من بين الفلسطينيين من يخدم برامج هذه الأنظمه ، وها هي حماس ورقة إيران وسوريا في هذه اللحظه ... فانظر الى اين قادت غزه والمسأله الفلسطينيه منذ انقلابها الدامي . مقال جيد وشكرا لك ياعزيزي . سلام .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كفاكم تجارة بالهم والدم الفلسطيني / نادر عبدالله صابر
|