بالعودة إلى الموضوع سيدي الكريم إن كانت فرنسا قد رجعت خطوات إلى الوراء بسبب متران فنحن لم نعرف ماتعني خطوة إلى الأمام فبالرغم من الكم الهائل من المثقفين العراقيين إلا إنهم جميعاً تحت المطرقة للأسف الشديد فقد كانت وزارة الثقافة العراقية هي الأسوأ من جانب التوجيه الحكومي ولو سنحت لها الفرصة لكانت الأفضل من الجانب الآخر ، أي مثقفينا لقد صدّرت عقول مفكرينا وفنانينا إلى دول الجوار وخلا العراق منهم واليوم الحال أسوا أعتقد بأن دولة مصر هي الوحيدة التي تملك وزير ثقافة له قيمة فعلاً لذا نراه يتعرض للمضايقة بالرغم من ترشيحة لمنصب مهم يستحقه تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة وزير الثقافة / أمير الحلو
|