للاسف هذا واقعنا المعاش في فلسطين ، اناس تحيا واخرين يموتون تماما كذلك المثل الذين يقول انهم يأكلون الحصرم ونحن نتشدق ، ساسة الوطن الغر الميامين المناضلين الاعزاء يعتاشوا على مصائب الشعب ، ويركبون السيارات الفارهة وابنائهم يلعبون في الجامعات ليتخرجوا ساسة ببزات رسمية واصحاب مشاريع تجارية والشعب ينظر ويشكر الذي لا يُحمد على مكروه سواه !!! نعم الشعب نحن ، ونعم الساسة ، ونعم الاله الذي ارتضى هذه الحياه
الكاتب المميز ، كل الاحترام لك على تشبيهك البليغ للواقع المعاش سلام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أنا و سيجارتي...و القهوة / رامي مراد
|