أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العراق: من اللاهوت السياسي إلى الفلسفة السياسية / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - نعليق - ادم عربي










نعليق - ادم عربي

- نعليق
العدد: 90729
ادم عربي 2010 / 2 / 5 - 15:06
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ المحترم شاكر النابلسي
سعدت كثيرا بقراءة مقالتك التي تنم عن فكر مسؤول وجاد في معالجة قضايا الامه وصولا للديموقرطيه والعداله, لقد اعجبتني كلمتك الالوهيه السيلسيه وطيعا نتائجها مدمره مثل الالوهيه الدينيه
من خلال بعض التعليقات..................... ما المانع ان نكون قوميين ليبراليين تنصهر في هذه البوتقه كل الطوائف؟
في نظام ليبرالي تحرري قومي ديموقراطي لا يمكن ظلم احد حتى لو كان من قوميه اخرى..................اعتقد في هذا النموذج مصلحه للجميع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العراق: من اللاهوت السياسي إلى الفلسفة السياسية / شاكر النابلسي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الله حائر بين اليهود والفرس / عبد المجيد إسماعيل الشهاوي
- الجمعية العامة تطالب بوقف فوري للعدوان الإسرائيلي / سري القدوة
- (هذَا الهوى كالسِّحْرِ) / سعد محمد مهدي غلام
- بشاعة حرب اليهود وشيعة ولاية الفقيه / أسماعيل شاكر الرفاعي
- هل من خبر عاجل يريح القلب؟ / محمد حمد
- المنافقون والخانعون بين التبعية والتضليل / صادق حسن الناصري


المزيد..... - مسؤول إسرائيلي لـCNN: ننتظر قرار ترامب بشأن إيران
- ماكرون يحذر من -تداعيات- تغيير النظام الإيراني -عسكريا-: -سي ...
- حضور لافت للسينما العراقية في مهرجان عمان السينمائي
- إستذكار الفنان طالب مكي ..تجربة فنية فريدة تتجاوز كل التحديا ...
- التخطيط: الاعتماد على النفط نموذج هش ويهدد استدامة الاقتصاد ...
- غزة - عشرات القتلى من منتظري المساعدات وإسرائيل تحقق في الوا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العراق: من اللاهوت السياسي إلى الفلسفة السياسية / شاكر النابلسي - أرشيف التعليقات - نعليق - ادم عربي