لم يعد احد يشك بان المشروع الراسمالى فقد المقدرة على انتاج ثمرات مادية تلبى الحاجة البشرية فى السلع والخدمات والاحتضار يلازمه اثر الازمة العامة التى يعيشها متمثلة المجاعة والحروب والفقر والفسادهى حالة تبشر بولادة عالم جديد اصطفاف القوى التقدمية هو شرط اساس مدى قوتها يتناسب طردا على الطرد لسرعة خلق مشروع انسانى شكرا لكاتب هذه السطور
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العقد الثاني من القرن: الأزمة الإقتصادية الرأسمالية مستمرة... والإشتراكية على جدول الأعمال، ولو بعد حين / داود تلحمي
|