الاسطى عماره اتاه ماكان يأتى لصلعمه (((((جاء في (السيرة الحلبية ج1/ص407) -روى ابن إسحاق عن شيوخه «أنه كان يرقي من العين وهو بمكة قبل أن ينزل عليه القرآن، فلما نزل عليه القرآن أصابه نحو ما كان يصيبه قبل ذلك» هذا يدل على «أنه كان يصيبه قبل نزول القرآن ما يشبه الإغماء بعد حصول الرعدة، وتغميض عينيه، وتربد وجهه، ويغط كغطيط البكر، فقالت له خديجة: أوجه إليك من يرقيك؟ قال: أما الآن فلا»
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سادة مصر الاوائل بين من فقد و لده و بين من فقد أمتعته / أنون بيرسون
|