العرب المسلمون اهانوا الشعوب التي احتلوها وكذبوا في تاريخهم فكتبوه بعاطفة و بمشاعر وطنية و قومية و دينية ولم يتجردوا من التصورات الذهنية وقد تاثروا بزمن كامت فيه العصبيات على اختلاف اشكالها لاو درجاتها هي قوام التماسك الجتماعي .وكان التعصب للدين والالجنس و العرق يعد بمثابة الفضيلة الولى.يستحيل على العرب ان يكونوا في مستوى الشعوب اتلاخرى التي تحترم علم التاريخ الدي هو علم يجب ان يحترمه كل الناس لانه مقدس ولا يحتمل الكذب.هذا سبب اخر لتخلف العرب ومن سار في ركبهم.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
العرب و اليهود و احترام العالم / علي جديد
|