الأستاذ/ غازى الصورانى مقال قيم يتناول حقبة مشتعلة من الحقب المصرية التى أسست فيما بعد لكل مشاكل مصر الأصولية، لكنى أتوقف عند موضوع إنتماء الكثير من رواد الإصلاح سواء من ذكرت أسماءهم أو الذين لم تذكر أسماءهم إلى الحركة الماسونية العالمية، مثل الطهطاوى والأفغانى ومحمد عبده وسيد قطب وحسن البنا وغيرهم والذين أثبتت سواء كتاباتهم أو التقارير الصحفية عنهم، وبما أن الحركة الماسونية حركة سرية حتى الآن لكن فى مصر كانت علنية حتى تم حظرها وأغلقت السلطات مكاتبها، لكن هذا لا يمنع أن تلك الأسماء كانت على علاقة وحضور فى تلك الحركة الماسونية، ارجو من حضرتك أن تعطينا فكرة عن مدى تأثير جدية الأفغانى أو الطهطاوى أو محمد عبده أو سيد قطب فى فكرهم الإسلامى والرجوع للأصول، وهل كانوا بالفعل حسب هذه العلاقة المزدوجة جادين فى الرجوع إلى الأسلام الأول أم كانت لهم أجندات أخرى مع الأستعمار الذين كانوا يحاربونه ويتعاملون معه فى نفس الوقت؟؟ مع الشكر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن رواد الإصلاح الديني رفاعة الطهطاوي والافغاني ومحمد عبده والكواكبي و علي عبد الرازق و طه حسين وصولًا الى تبلور أفكار الإسلام السياسي وتأسيس حركة الإخوان المسلمين من خلال رشيد رضا وحسن البنا وسيد قطب وانتشار التطرف الأصولي في معظم بلداننا العربية........ / غازي الصوراني
|