وطالما كانت هذه صفات الكاتب الهادئ والرائع وصاحب الأفكار النيرة الأستاذ سيمون، ولا يسعني إضافة جديد على ما قاله كبار الكتاب والمعلقين الأفاضل (رعد الحافظ وشامل عبد العزيز والحكيم البابلي وفيصل البيطار وصلاح يوسف)، فهؤلاء هم سادة كتاب ومعلقي الحوار المتمدن ونحن تلامذتهم، ولا يمكننا أن نضيف شيء على ما قاله، فبورك جهدك يا أستاذ سيمون وجهود السادة الكبار الذين ذكرتهم، وليت هذه الأمة تتعلم وتتلمذ على يد هؤلاء الأفاضل، ولو فعلت ذلك لكانت في مقدمة الأمم بلا أدنى شك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مطلوب أنسنة الأديان..وليس ثقافة الكوارث / سيمون خوري
|