أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل لا زالت الرأسمالية تسود الاقتصاد العالمي؟ / عبدالرحمن مصطفى - أرشيف التعليقات - حرف لب الموضوع عن مساره! - ادم عربي










حرف لب الموضوع عن مساره! - ادم عربي

- حرف لب الموضوع عن مساره!
العدد: 876556
ادم عربي 2024 / 8 / 13 - 22:28
التحكم: الحوار المتمدن

من منظور ماركسي، الرأسمالية ليست مجرد مرحلة يمكن تجاوزها بسهولة عبر تطورات تقنية أو اقتصادية. النظام يتسم بالمرونة، لكنه يحمل في داخله بذور تناقضاته التي قد تؤدي إلى نهايته في نهاية المطاف.
ما نراه اليوم هو تكيف النظام مع الظروف الجديدة، وليس زواله. الصراع الطبقي يبقى المحرك الأساسي لأي تحليل ماركسي، والتغييرات التي يشير إليها المقال تعزز من أهمية هذا الصراع بدلاً من تقليصه.



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل لا زالت الرأسمالية تسود الاقتصاد العالمي؟ / عبدالرحمن مصطفى




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل لا زالت الرأسمالية تسود الاقتصاد العالمي؟ / عبدالرحمن مصطفى - أرشيف التعليقات - حرف لب الموضوع عن مساره! - ادم عربي