أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - 75 عاما من حقوق الانسان / مدحت قلادة - أرشيف التعليقات - تراثنا-1 - بدران










تراثنا-1 - بدران

- تراثنا-1
العدد: 870423
بدران 2023 / 12 / 14 - 13:00
التحكم: الحوار المتمدن

له اربع غدائر (ضفائر) و يكحل عينيه بالإثمد (أجود أنواع الكحل- كحل النبي) وكان يلبس ثوب عائشة وكان يحتضن الرجال من الخلف وكان الرجال يتلمسون افخاذه العارية (صحيح البخاري: 364
عن أنس بن مالك: أن الرسول غزا خيبر فصلينا عندها صلاة الغداة بغلس فركب النبي وركب أبو طلحة وأنا رديف أبيطلحة فأجرى النبي في زقاق خيبر وإن ركبت يلتمس فخذ النبي ثم حسر الإزار عن فخذه حتى إني أنظر إلى بياض فخذ النبي).
وكان يناجي دحية الكلبي وينام فى حجره (عن سعيد بن جبير، عن عبد الله بن عباس قال: كان رسول الله في بيته، فغدا عليه بن أبي طالب الغداة، وكان يحب أن لا يسبقه إليه أحد، فدخل فإذا النبي نائم في صحن الدار ورأسه في حجر دحية بن خليفة الكلبي).
وعن عبدالله بن عباس قال: مررت برسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه ثياب بيض وهو يناجي دحية بن خليفة الكلبي وهو جبريل عليه السلام وأنا لا أعلم فلم يسلم فقال جبريل (دحية) يا محمد من هذا قال هذا ابن عمي).
وكان يناجي دحية الكلبي فى غرفة زوجته (عن ابن سعد في طبقاته: عن مسروق قال : قالت لي عائشة : لقد رأيت جبرائيل واقفا في حجرتي هذه على فرس ، ورسول الله يناجيه (بتناجيه؟) ، فلما دخل


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
75 عاما من حقوق الانسان / مدحت قلادة




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المصيدة؛ ثنائية الجنس والفساد / دلور ميقري
- معجم تأريخ اللغة العربية 127 / كاظم حسن سعيد
- ملح الحَلْق* / إشبيليا الجبوري
- الذئب ُ الازرق..نقطة سكون / رائدة جرجيس
- وداعا لذباب الطائفية ومرحبا ب النخبوية الشعبوية الوطنية / أحمد مكتبجي
- بين غربتين.. رواية ل سعاد الراعي / صباح كنجي


المزيد..... - فستان أبيض وياقة عالية.. من صمّم إطلالة العروس لورين سانشيز ...
- على بعد خطوة واحدة من الانتصار. طريق الأهلي نحو كأس العالم ل ...
- استمرار الحراك في مدينة مالمو/ السويد تضامنا مع الشعب الفلسط ...
- قد يظهر المريض سعيدا.. سلوكيات وأعراض خفية للاكتئاب
- ترامب يشكر قطر على دورها في اتفاق السلام بين رواندا والكونغو ...
- خبير عسكري: عمليات المقاومة تعيق تقدم جيش الاحتلال داخل غزة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - 75 عاما من حقوق الانسان / مدحت قلادة - أرشيف التعليقات - تراثنا-1 - بدران