أشكر مرور حضرتك .. نعم فراق الأحبة في نهاية العمر خصوصا إذا كانت الشريك الذى عاشرته لعشرات السنين شيء مربك و محزن .. .. و لكن في حالتي الوضع مختلف .. لقد كان لي راى و ملاحطات من 13 سنة .. و الأن أجد أن مقالي لازال طاز جا .. رغم مرور السنين .. بل إزداد الأمر سوءا .. بحكم الضباط المباشر .. للبلد .. الموقف محزن حتي أنني كل يوم قبل النوم .. أدعو ربي أن تكون هذه أخر ليلة في حياتي .. و لا أستيقظ ثانيا .. أف جحيم .. تحياتي .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قد تكون هذه وصيتي. / محمد حسين يونس
|