الانسان ومن خلال ألدين هو الذي خلق الإله (الله) و طوره واعطاه صفاته و عدد قدراته وبين طرق الإتصال به والتوجه له و دعاءه و التوكل عليه وغرسه في عقول و ضمائر الناس .
لا وجود للإله (الله) خارج ألدين. ولايمكن تطوير اللا موجود
لا يمكن اتهام المبتكر الاصلي (اول من خلق و اوجد الشيء ) بالتزوير والتحريف.
لايمكن -لثورة حقيقة في الاصلاح الديني - تغيير نصوص دينية مثبتة منذ الاف السنين. لا معنى لهذه الجملة اللغوية!! يمكن القول -- الارتقاء بالمفهوم الديني -- وهذا يخضع لتطور المجتمع.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فهم الله اولى خطوات الاصلاح العلماني العربي-1 / لبيب سلطان
|