لم أزر الموقع منذ آخر تعليق لي... الآن فقط فعلت.
لم أود أن تسير الأمور مثلما سارت... ولن أطلب منك أن تعتذر منها، لكن سأطلب ألا تجيبني: رجاء.
ستتفهمني أكيد...
وأعتذر منك: ما فهمته غير صحيح، ليس لعيب فيك، لكن لأمور أخرى لا يستطيع فهمها إلا أصحابها: نحن ونحن عدم دونها!!!
شكرا لك، وفكر جيدا في حرية الاختيار، لا أقصد للقطعان المغيبة لكن للفرد الذي يعرف كل شيء: هل هي حق أم لا؟ عندما أقرر أنا أن أحج أو أن أبني مدرسة قرآنية: هل من حقي ذلك أم لا؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صراع الحضارات أم الصراع الطبقي..أيهما المحرك / سامى لبيب
|