اؤويد بعزم رأي الدكتور قاسم ويجب معالجة الاحباط القائم والنزول للانتخاب لمن يراه الناخبون الأنزه والأكفأ لخدمة المواطنين خاصة من التكنوقراط وحملة الشهادات العليا وذوي الخبرة بعيدا عن كل القوائم الحزبية الكثيرة جدا والتي ليست لها اجندة علمية أو وطنية بل مصالح شخصية وشعارات خطابية فارغة وتنشد شهوة الحكم والمناصب على حساب المواطن وقد أثبتت فشلها على مدى السنوات الماضية. ثم ان الديقراطية لاتنضج بين عشية وضحاها بل بمرور الزمن واكتساب الخبرة وشعبنا حديث عهد بالديمقراطية , فلا يجب ان نضيع الفرصة الذهبية لعراق افضل بعد سقوط نظام الفاشست.ا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الناخب العراقي ..وسيكولوجيا الاحباط / قاسم حسين صالح
|