شكراً لك على المرور والتعقيب. وأتفق معك أن قصة يونس والحوت ما هي إلا خيال في زمن كان الجهل والأمية يسيطران عليه. ليس هناك من شك أن القصة لم تحدث سواء أكان ملك الآشوريين قوياً أم لا. وكل قصص التلمود مثل قصة إبراهيم والنمرود قصص خيالية اقتبسها محمد من ورقة بن نوفل وجعلها قرآناً يومن به مليار مسلم، أكثر من نصفهم أميون. إنه خظنا العاثر الذي جعلنا نعيش في الألفية الثالثة ونجد أنفسنا نهدر وقتنا في محاولة إقناع المسلمين أن دينهم ما هو إلا قصص جدات يجكينها للأطفال وقت النوم تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دراسة منهجية للقرآن - الفصل العاشر - قصص القرآن / كامل النجار
|