مجدي خليل وامثاله من داعمين اسرائيل وسياساتها لم يتطرؤوا او يركزوا على قتل صحفية وانما ركزوا على الترحم او عدم الترحم عليها وهذا ما فعله معظم المؤيدين لاسرائيل صرفوا النظر عن المسألة الحقيقية وهي قتل الصحفية وركزوا على عدم ترحم الاسلام عليها مسألة ترحم المسلمين او عدم ترحمهم على شيرين هي مسأل فارغة وجانبية والأديان فلتذهب كلها للجحيم ولكن مسألة قتل الصحفية هي المسألة الحقيقية خاصة ان الرصاصة قد اصابت اذنها بحسب بعض التقارير اي انها قتلت بشكل متقصد او متعمد وليست في حالة تصادم او طلقة طائشة او مرتدة
طبعا استغرب ان البعض لم يلاحظ ذلك !
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
شيرين أبو عاقلة ومجرور الثقافة القميئة / سامى لبيب
|