إضافة إلى هذا التحليل الواقعي أسأل هذا الكاتب التنويري ألا يعتبر رجال الدين من كبار رجال الأعمال في عالمنا العربي؟ ألا يعملون فقط لتكديس الثروات عبر الفساد باسم المتاجرة بالدين؟ ألا نرى هؤلاء المحتكرين للدين يدفعون في خطبهم الشباب للجهاد وللموت في سبيل نصرة الله؟ ألا نرى أولادهم يسرحون ويمرحون في الملاهي والمراقص ويقودون السيارات الفخمة لا يستمعوا أبدا إلى مواعظ أوليائهم ولا يعرفون ما معنى الجهاد؟ هل هؤلاء رجال دين أم رجال أعمال وكذبة ودجّالون؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رجل الدين ورجل الأعمال..رؤية اقتصادية / سامح عسكر
|