حينما كنت مسلما لم أكن أرى أخطاء القرآن أخطاء بل كنت أعتقد أن فهمي نو الخاطئ أي أن فهمي قاصر على إدراك أسرار النص الإلهي. ومع مرور الزمن أدركت أن الله لو أراد إيصال رسالته لي لما جعل فهمي قاصرا على إدراك رسالته، فلفظت القرآن وجعلته خلفي. ومن يومها وأنا أعيش مرتاح البال وصدقوني لقد حققت ما عجزت عن تحقيقه يوم كنت مسلما أرجو الله طوال الليل مخلصا!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -6- / عبدالإلاه خالي
|