﴿-;- لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ ٱ-;-لنَّجْوَى ٱ-;-لَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـٰ-;-ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ ٱ-;-لسِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ ﴾-;- التقديم والتأخير في هذه الآية سيئ، إذ فصَلَ بين الإسرار بالنجوى والجملة المُبَيِّنة لفحوى الإسرار بعبارة كان ينبغي تقديمها وهي عبارة -الذين ظلموا-، ممّا أفرز نصا متداعيا هزيلا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أخطاء القرآن وأثرها في تحريف ترجماته -ترجمة بيرغ نموذجا- الجزء السابع: تحريف أخطاء التقديم والتأخير -6- / عبدالإلاه خالي
|