قيل الكثير عن تحكم ايران بشروط اللعب الانتخابي للدورة الانتخابية القادمة من خلال تسيير رجالها في العراق بخيوط تحريك الدمى الايرانية , ألا ان القرار الامريكي يبقى هو سيد الموقف
لا طالباني ولا سيستاني
السيد الطالباني ينوي اعتزال العمل السياسي وكتابة مذكراته السياسية والحزبية , ولم يكن منصبه الرئاسي سوى حلقة اتصال بين حزبه الوطني الكردستاني وصيغة الحكم في بغداد فهو احيان كثيرة لم يكن على قدر المسؤولية الرئاسية والرجل يعرف حجمه جيدا
والسيستاني قلصت المساحة المسموح له اللعب فيها استعدادا لرفعه الى متحف الاثار الطبيعي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لقد خذلتنا جميعاً ياطالباني / سليم سوزه
|