لا امم متحدة ولا منظمات حقوق الانسان ولا ولا. البقاء للاقوى والعالم باسره في ايدي من يملكون حق الفيتو المعترفون باسرآئيل ولكن اكثر من طرق الباب يوشك ان يقتح وهذا يتطلب وحدة الشعب الفسطيني المنقسم على نفسه وهذا يذكرنا بطلب حماس من الاسرىئليين بهدنة طويلة الامد.اخي الكريم اصلاح البيت من الدآخل اولا واحترام دم الشهداء وليس حب السلطة لاجل السلطة واتخاذ الدين دريعة لفئة والاخرى عكس ذالك. رحم الله شهداء التحرير والسلام عليك ورحمة الله ويركاته
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا يعني يوم عالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني؟ / إبراهيم ابراش
|