بالفعل غريبة مسألة قفل التعليقات. خصوصاً لكاتب مقالات إشكالية كالدين و المجتمع ثم لا يسمح لأحد بتوجيه النقد مثلاً أو التسائلات على الرغم من أن الكاتب في الحوار المتمدن مصان من الشخصنة بسبب الرقابة على التعليقات. يبدو أن ضعيف الحجة لا يريد أن يناقش أو أن هؤلاء ينطبق عليهم وصف الكاتب كوظيفة محددة لها عوائد جيدة (جيدة لهم طبعاً وليس لنا) . أي لا علاقة لهم لا بالثقافة ولا بالفكرولا بالحوار ولا بالتمدن.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على القرآنيين في مسألة الزنى - أحمد صبحي منصور أنموذجاً / زاهر رفاعية
|