و الله أتفق معك تماماً طبعاً أُشيد بالحوار المتمدن و بكتابه الرائعين و على رأسهم كاتب هذا المقال الأستاذ سامي لبيب
و معلومة جانبية لأول مرة أجد من يكتب سلسلة قصصية رائعة تحديداً من النساء
فلأول مرة أستمتع بالقراءة لكتاب ناطقين بالعربية فمجرد أن تجلب التعاطف لشخصية أو كره لشخصية فهذا بحد ذاته انجاز كبير حتى ولو كانت القصة خيالية أو واقع معاش
صدقاً لم أشعر بهذه اللذة من أيام رواية البؤساء للمغفور له فيكتور هيجو
المجد للحوار المتمدن تحياتي و تقديري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ثقافة الإسلام وإزدواجية الشخصية العربية / سامى لبيب
|