ولاعقيدة لمن يؤمن بالغيب ابتداء من وود الله تعالى وملائكته والجن واليوم الآخر والجنة والنار ما نؤمن بالحسد وهو تنافس نفسي خفي على نعمة وما من عبد يصيبه خير الا وله حساد ويتبعه شر يصيبه ويظهر حسدهم من نواياهم وردود أفعالهم وسلوكهم والروح أساس الجسد في القرآن المقدس الم ذلك الكتاب لاريب فيه هدى للمتقين - الذين يومنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون - والذين يومنون بما أنزل اليك وما أنزل من قبلك وبالآخرة هم يوقنون صدق الله العظيم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإيمان بالغيبيات والخرافة جذر التخلف الرئيسى / سامى لبيب
|