عزيزي سامي يبدو ان مقالك هذا اصاب كثيرين بسكتة ايمانية فامتنعوا عن الحضور للتعليق وكانهم في حالة خجل وكسوف من نصوص القرآن بعد فضحها علي قارعة الحوار المتمدن. اين عبد الله خلف واغونان وأحمد علي الجندي وليث نعمان ومن علي الضفة الاخري لمجاري الصرف الصحي نسأل اين Najib Maty وناشا؟ نسال لهم العافية والصحة العقلية ونرجو الاطمئنان عليهم جميعا وعن مدي فاعلية العلاج بالديالكتيك مرة والعقلانية والتحليل المنطقي مرة اخري.
اخوهم في الانسانية محمد البدري
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى – أديان الشذوذ والقسوة والغل . / سامى لبيب
|