هذا درس في التاريخ وحركة وتاريخ الافكار الداعية للمساواه وحرية الانسان والعدالة في آن واحد. انه درس لاهل السنة الاوغاد الذين يجهلون كل شئ ويدعون ان عندهم العلماء. لولا جهل ما يسمي بامة الاسلام لسبق القرامطة الثورة البلشفية في القرن الماضي ولانجزت حركتهم ماركس وانجلز مبكرا هنا في الشرق. هذه المقالة كاشفة لمدي الظلم الذي تبنته دولة الاسلام التي يقولون عنها بانها دولة العدل وكاشفة لجها الامة رغم ادعائهم بانها امة العلم. تحيه للبيطار وتحيه لتنويره وتحيه لقلمه الشريف.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القرامطه ... إشتراكيه مبكره / فيصل البيطار
|