عَسَى رَبُّهُ إِن طَلَّقَكُنَّ أَن يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِّنكُنَّ مُسْلِمَاتٍ مُّؤْمِنَاتٍ قَانِتَاتٍ تَائِبَاتٍ عَابِدَاتٍ سَائِحَاتٍ ثَيِّبَاتٍ وَأَبْكَارًا الهاء في ربه: الضمير الغائب تعود على الرسول الذي ( إن طلق زوجاته) المتكلم : ليس هو الرسول الذي سيطلق وليس هو الرب الذي (( سيبدل أزواج النبي ) بل هو الشخص الثالث (عمربن الخطاب) صاحب المقولة أعلاه
ومن هنا هذا الكلام ليس هو للرسول وليس هو لله سبحانه وتعالى أ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حوار حول الإسلام (الكلام ليس من الله) / صباح ابراهيم
|