لو كان تعليقها غير مسيئ لما حذفوه السادة المراقبين في الحوار المتمدن والان اكتب نفس الكلام سيحزفونه وانت لن تعيد كشفه على للعلن و فندت لك الاكاذيب التي في موضوعك عن التشابه بتعليقي رقم 83 اريني ردك واعتذارك عن الخطاء او تكون تعرف بانه اكاذيب وعرضته وتعرف كم مرة انا تعرضت للاساءة من محمد البدري ومن ماجدة ولم تحرك ساكن وانك تعيد تعليقاتهم المسيئة والمحزوفة واخيرا لو اني اسئت لااحد اعتذر ومودتي للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى-الأصول الوثنية للأديان-المسيحية(1) / سامى لبيب
|