نعم يا دكتور قاسم ولكني هنا تحدثت عن القضية من داخلها. أما إذا تحدثنا عن الخارج فتتفارق الأراء والإجتهادات والهموم وتختلف إذ تجد هناك مساوئ كما تجد هناك ما يعد بمسائل إيجابية كالموقف من الحرب في اليمن والتي آن لها أن تتوقف وتغير السعودية ودول الخليج من موقفها المؤذي والمدمر لشعب اليمن مهما كان موقفنا من الحوثيين. هنا الموقف قد يكون شديد القرب من القضية اللبنانية فأن تكون ضد حزب الله لا يبرر لك أن تدمر كل لبنان. أنا أفكر الآن في كتابة مقال حول حيرة العراقيين في الموقف من ترامب وبايدن وسيكون لي رأي أعرضه. تحياتي دكتورنا وشكرا لمساهمتك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ترامب أيضا لا يريد أن ينطيها / جعفر المظفر
|