لم يكن ممكنا الا ان يكون الاستبداد ملازما للاسلام من البداية وحتي الان، هكذا كان لمحمد السبق باستخدام السيف عبر الامر قاتلوا (المملي عليه طبعا من الله). ومن خلفوه لم يعتبروا فقط القرشيين ممن لم يؤمنوا اعداءا يجب اخضاعهم بل واهل جميع الحضارات الاقدم من الاسلام بحجة ان الاسلام جاء للناس كافة (حسب النص المملي عليهم طبعا من القرآن). ولان النص هو الحاكم لكل شئ فان الحراك الاجتماعي لم يكن من الممكن حدوثه حتي الان. انه الاسلام الكارثة التي حاقت باهل الشرق جميعا تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفكر الإسلامي وعلم الكلام / غازي الصوراني
|