والدليل يبدأ بتاريخ العشرة المبشرين بالجنة القتلة لبعضهم البعض وقتلة ايضا لابرياء خارج بيئتهم. فالحقب الزمنية المتعاقبة تأريخيا للنصوص السوداوية في القرآن ، وتفاسيرها ، تصب لصالح هذا الاستنتاج .. هكذا تتولد قوالب من الكراهية والحقد ، تكفر كل العالم ، وتضع متسولي الصراط المستقيم فوق الجميع. فاذا نظرنا لحقائق التاريخ حسب سرد القرآن وليس كما حكاه وول ديورانت فان هؤلاء المتسولين للصراط المستقيم لهم باع طويل في الضلال من اول يوم لرسالتهم الخالدة والمستمرة معنا علي نفس المنهج الي حيث داعش الان. تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فوقوا بقى-الأديان فكر بشري ساذج يفتقد للتركيز / سامى لبيب
|