لقد قيمت هذا المقال بالقيمة 10 اي اعلي تقدير لها كونها تتعرض لما تخاف وتخشاه وتهرب منه ثقافة المنطقة المسماه العربية. قولك: قد جددت فلسفة الأنوار الوعي كي يستجيب للإطار المجتمعي، الذي أخذ في التكوّن انطلاقاً من عصر النهضة الأوروبية في القرن السادس عشر، فهي لم تتطلع إلى تكوين الدولة ... فهذا ينطبق علي اوروبا والعالم الغربي. فماذا في ثقافة العروبة والاسلام ما يؤهلها لتلحق بقطار التنوير، مع ملاحظة غاية في الاهمية ان ثقافة التنوير نبعت هناك من داخل مجتمعات حكمتها ثقافة الشرق الدينية، واقصد المسيحية، ولم يكن التنوير الا اضاءة لظلامية العقل المسيحي.
تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الأسس النظرية لأهم قضايا المسألة القومية / عبدالله تركماني
|