عودتك يا سامي تسعدنا كثيرا ان لم تكن هي الاسعد علي صفحات النت والحوار المتمدن، فليس في الافق الثقافي والسياسي والمعرفي لهذا الشرق الاوسط التعس الموبوء بثقافة العروبة والاسلام (والاديان عامة) من احداث تنبئ بزوال الغمة بكافة طبقاتها الكثيفة من جهل. عودتك عودة مقاتل بعد استراحة، فالمقاتل لا يعرف الراحة الا للعودة الي ساحة تحتاج لكل الاسلحة واهمها سلاح العقل والنقد. تحياتي لك وامنياتي بصحة دائمة وبمقاتلة تحشد فها كل طاقة ابداع من واقع المادة وقوانينها الملزمة للجميع فشكرا للصديق الغالي سامي لبيب المقاتل بلا منافس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملاتى أثناء التوقف . / سامى لبيب
|