لن أتكلم هنا كطبيبة مختصة في الطب الجلدي، الباطني ولا حتى النفسي.. ولا النفسي الجسدي.. بل سأحدثك ككاتبة، كاتبة ستَقْرَأُ لها- كما قرأتَ اليوم- مستقبلاً:
أنا أقترح على هذا الموقع الرائع : الحوار المتمدن محاورتك أيضاً..أو محاورة من يؤيد آرآئك عزيزي، نحن نحتاج الجميع.
الأشخاص كما الأرقام تماماً.. لا يلغيّ شأنها ضربها بصفر ( التوقعات والتحليلات).. ولا تزيدها فرضيات كلاميّة… يبقى الواحد واحد، و المليون مليون.
ابقَ بسلام في زمن الكورونا و الكاتبات الطبيبات.. وتحيا تاء التأنيث.
تقبل تحياتي
لمى محمد
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لمى محمد - كاتبة وطبيبة أخصائية في الطب النفسي و الجسدي - في حوار مفتوح مع القراء والقارئات حول: فيروس الكورونا ومالم يقال بعد - أنتَ تسأل و الطب النفسي و الجسدي يجيب - …. / لمى محمد
|