ميزة الدولة اللادينية أن تهتم بالإنسان ولذا كل الشعوب التي ذكرتها وتعاني بحسب إعتقادك كرجل متدين من تبعات نظرية المؤامرة الشهيرة وسط خير أمة جعلت منها أ خ ر ي أمة تعتقد وتؤمن بنظرية المؤامرة وفي ذات الوقت تلقي بنفسها ف البحار وتعبر الصحاري والمستنقعات للوصول إلي أراض بلاد تتآمر عليها يا حاج حسن المثل العربي ما حك جلدك إلا ظفرك لو لم تستفيق تلك الشعوب من الدروشة والخضوع لعلماء النكاح والنفاس لا أعتقد أن نظرية الإنتخاب الطبيعي ستساعدهم علي النجاة من التمزق والتشرذم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الفارق بين استئصال الهوية والخلاف السياسى / حسن مدبولى
|