أعود إلى عنوان مقالك رفيقي وأسأل: كيف يسقط الشيوعيون وتبقى الشيوعية؟ أعلم أن الشيوعية ليست من خيارات الإنسان، لكن ماركس وضعنا إزاء مفترق طرق إما العبور الاشتراكي إلى الشيوعية أو الدخول في مرحلة التوحش البشري . انكفاءة الثورة الاشتراكية في خمسينيات القرن الماضي أمر جد خطير قد يسلم البشرية إلى الخراب لا الشيوعية. من هنا أقول: نحن محتاجون للشيوعيين الحقيقيين اليوم لعلنا نستطيع إطفاء قسم من الحرائق التي أشعلتها وتشعلها البرجوازية الوضيعة. تحياتي البولشفية
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سقط الشيوعيون ولم تسقط الشيوعية / فؤاد النمري
|