أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل الأسلام دين السلام ؟ / صباح اصلان - أرشيف التعليقات - اذكرك ان كنت متناسي - عبد الحكيم عثمان










اذكرك ان كنت متناسي - عبد الحكيم عثمان

- اذكرك ان كنت متناسي
العدد: 808712
عبد الحكيم عثمان 2019 / 12 / 26 - 22:15
التحكم: الحوار المتمدن

صباح اصلان هذا بعض ماتعرض له مسيحيو مصر على يد روما
الوثتية
رفض المسيحيين الخدمة في الجيش الروماني، واتخذوا الأحد أوَّل أيَّام الأُسبوع لِيكون فُرصةً لِمُباشرة طُقوسهم الدينيَّة، لِذلك رأت الحُكومة الرومانيَّة أنَّ اعتناق المسيحيَّة هو جُرمٌ في حق الدولة، وعدَّت المسيحيين فئة هدَّامة، تُهدد أوضاع الإمبراطوريَّة وسلامتها، فمنعت اجتماعات المسيحيين، ونظَّمت حملات الاضطهاد ضدَّهم. بدأت هذه الحملات ضدَّ مسيحيين مصر أثناء حُكم الإمبراطور سپتيموس سڤ-;-يروس (193 - 211م). وظلَّ هؤلاء يتعرَّضون لاضطهادٍ كبيرٍ
واتَّخذ مُعظم الأباطرة الذين جاؤوا بعد قُسطنطين الأوَّل موقفًا عدائيًّا من مُعتقدات المسيحيين في مصر، ممَّا أدَّى إلى احتدام الجدال والنزاع الديني بين كنيستيّ الإسكندريَّة والقُسطنطينيَّة، وقد بلغ أقصاهُ في مُنتصف القرن الخامس الميلاديّ حينما اختلفت الكنيستان حول طبيعة المسيح. فاعتقدت الكنيسة القبطيَّة بأنَّ للمسيح طبيعة إلهيَّة واحدة (مونوفيزيَّة)، وتبنَّت كنيسة القُسطنطينيَّة القول بِثُنائيَّة الطبيعة ا ورأت أنَّ في المسيح طبيعة بشريَّة وطبيعة إلهيَّة، وتبنته واعتبر اي مسيحي يرفض هذا كافر


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الأسلام دين السلام ؟ / صباح اصلان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عَلَميْ / قصدة للأطفال / مصطفى حسين السنجاري
- القصيدة الشعرية بين مطرقة الشروقِ وسندانِ الإهمالِ / مهدي محسن الرميض
- -غِرْبَالُ الْوَهْمِ...- / فاطمة شاوتي
- عبدالباقي فرج صور ومحطات مكانية وزمانية / هاشم معتوق
- الفتح نهاية الجيو- وثنية الرأسمالية - الفتح / طلعت خيري
- وضوح النظرية القومية وشفافيتها عامل ضروري في الحوار مع الأمم ... / حسن خليل غريب


المزيد..... - غزة.. التعرف على رفات آخر رهينة تايلاندي محتجز بالقطاع
- شكوى ضد -مايكروسوفت- لمساعدة الاحتلال بالاتحاد الأوروبي
- لماذا تولت النيابة العسكرية في مصر قضية الاعتداء الجنسي على ...
- إسرائيل تعلن هوية آخر رفات تسلمتها.. وترامب: المرحلة الثانية ...
- عادات صباحية تقوى المناعة وتقلل من خطر الإصابة بالسرطان
- أوكرانيا والملف التجاري في قلب المحادثات بين إيمانويل ماكرون ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل الأسلام دين السلام ؟ / صباح اصلان - أرشيف التعليقات - اذكرك ان كنت متناسي - عبد الحكيم عثمان