أستاذنا العزيز/ لم أجد حرفاً واحداً كى اختلف معك فيه، فقد اعتدنا على معرفة هوية ودين وميول وتحيز الكاتب من حروف كلماته ولكنى لم اعرفك، بل احاول ان اتذكر: هويتك هى المصرى، ودينك هو الانسان، وميولك هى للعدل وتحيزك هو للوطن. وطالما كنت احاول ان اتذكرها لأنها باتت حلماً لنا وهدفاً صار سهلاً للجهلاء ومحالاً لدى المفكرين والعقلاء ... فقط اليوم أحسست ان دم شهداء نجع حمادى وغيرهم مما سبقوهم والاتون من بعدهم لم يذهب هباءً
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أيها المسلمون، ماذا فعلتم بأقباطنا؟ / محمد عبد المجيد
|