لو لم يكن الله ثالوثا ،لوددت ان يكون كذلك فكونه ثالوثا يعطيني ثقة فيه وفي دعوته لي لاعرفه لانه كامل في ذاته فهو الحب وهو المحب وهو المحبوب هو الغنى وهو الغني وهو المغني في ثالوثه ادركت كمالاته في ثالوثه يعطيني الرجاء في امكانيته في خلاصي في وحدانية ثالوثة يعطيني المثال لما يجب ان يكون عليه الجنس البشرى من المحبة والوحدة في ثالوثه يمكنني التواصل معه لانه كلي الحكمة والتي تظهر في كلامه المعبر عنه, فكلمة الله هو المتحدث الرسمي بأسم الله , والله وكلمته واحد. هذا هو ما أعلنه لي الله عن ذاته ولولا إعلانه ما كان يمكنني أن أعرفه. فلقد عرفت ربي بربي , ولولا ربي ماعرفت ربي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ولَمَاْ تَثَلّثَ مَحْبُوْبِيّ فِيْ أقانيمِه- وقفةٌ مع دين الحبّ عند ابن عربيّ / إبراهيم عرفات
|