أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - غورباتشوف ومسؤوليته في انهيار الاتحاد السوفيتي؟! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - مسؤولية الفرد في صناعة التاريخ ماركسيا! - طلال الربيعي










مسؤولية الفرد في صناعة التاريخ ماركسيا! - طلال الربيعي

- مسؤولية الفرد في صناعة التاريخ ماركسيا!
العدد: 795447
طلال الربيعي 2019 / 6 / 18 - 17:59
التحكم: الكاتب-ة

بدلا من البحث العلمي والتنفيب في المصادر ومراجعة الحقائق وتشغيل العقل ان كان لهؤلاء عقل, يفضل هؤلاء في ان يسلكوا سلوك القطيع وان يسبحوا مع التيار ويغلقوا عيونهم وادمغتهم ويكتفون بشتم غورباتشوف وتحميله كل المسؤولية. بالطبع يتحمل هو ايضا جزءا من المسؤولية. ولذا كان سؤالي في نهاية المقالة!


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
غورباتشوف ومسؤوليته في انهيار الاتحاد السوفيتي؟! / طلال الربيعي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المجالس العرفية !! / حسن مدبولى
- مع من نتعاطف فى السودان!؟ / حسن مدبولى
- كيف تحولت واشنطن إلى بائعة خردة عالمية تبيع حلفاءها بالكيلو ... / احمد صالح سلوم
- مع رؤيا السيد مقتدى الصدر / صفاء علي حميد
- قدري أحبه ,لإنه ألتقيتك / شيرزاد همزاني
- سناء الأعرجي القصيدة التي مشت على ضفاف الفرات / محمد علي محيي الدين


المزيد..... - في أعماق صحراء مصر.. اكتشاف تمساح عملاق يعود إلى عصر الديناص ...
- فوضى وألفاظ حادة لحظة اعتقال عناصر حرس الحدود مهاجرًا بدون و ...
- بجانب ترامب.. رئيسة وزراء اليابان توجه رسالة للقوات الأمريكي ...
- وحش أغلق المدارس في بلدةٍ أمريكية عام 1967.. والسكان ما زالو ...
- خريطة تُبيّن حركة إعصار -مليسيا- والدول المهددة بتأثيره
- صحة غزة: توقف جراحة القلب بالكامل ونقص حاد في الأدوية والمست ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - غورباتشوف ومسؤوليته في انهيار الاتحاد السوفيتي؟! / طلال الربيعي - أرشيف التعليقات - مسؤولية الفرد في صناعة التاريخ ماركسيا! - طلال الربيعي